نقلا فيسبوكيا عن مثقف عربي غيور على كوادر أمته الحقيقية، حيث ترتقي المنابر من يشوه صورتها الأصل،وإن كان ولابد من تقديمها لسبب ما، فليكن بيننا ناقد حقيقي، ليصوب وينقح وينقذ آذان السامعين، يقول الأستاذ أحمد العجة مرتجلا(مثقف غير أديب):
اليوم نزلت على أحد المراكز الثقافية لاحضر أمسية (من غير ذكر أسماء) .. ما قدرت أعّد أكتر من تلت ساعة .. خفت اتلوّث ثقافيا
يلي مسك المكريفون كنت حوقف وقلو يترك المكريفون لولا الأدب ..
يا جماعة المشهد الثقافي بخطر !
إلى متى التصفيق لأشخاص أهليتهم في الثقافة أهلية طفل في الثانية من العمر لا يفقه إلا الرضاعة (هاد اذا ما انفطم)!!!
طبعا ما عم احكي عن الشباب أصحاب المواهب .. هدول منشجعن وبيعترفو انن بأول الطريق هدول الن كل الحب
عم احكي عن الكبار في العمر من يدعي فقهه بالأدب .. يلي قصدتن بهاد المنشور أعمارن فوق الخمسين