وحين فتحت دمشق.. دخلها أبو عبيدة صلحاً من جهة باب الجابية، فيما دخلها خالد بن الوليد عنوة من جهة باب شرقي وباب توما........
سبحان الله كل الأحياء التي فتحت عنوة لم تدخل في الإسلام!! باب توما وباب شرقي وباب كيسان وباب السلام..... فيما الأحياء التي فتحت سلماً تحول كل أهلها إلى الإسلام: باب الجابية وباب السريجة وباب الفرج والشاغور والسويقة والفنوات...
.................................................. ..........
الديانة اختيار.. ولا إكراه في الدين