إجابة أسئلة مجموعة المغفرة ( محبة القرآن )
ج11- الآية99 يونس (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ)
ظلمة البحر، وظلمة الليل، وظلمة بطن الحوت،
وقد استجاب الله تعالى لندائه ونجّاه من الغمّ بكثرة التسبيح، فخرج إلى اليابسة وأنبت الله تعالى عليه شجرة من يقطين.
الأرض أكثر ضلالا عن السماء
ج12- الآية 44 هود (وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِين)
والصبي هو ابن نوح الذي عصاه ولم يركب معه ، وأمه هي زوجة نوح التي لم تؤمن بدعوته ( فخانته في الدين )،
واستوت السفينة على ( الجودي ) وهو جبل ، اختلفوا في مكانه المحدد .
ج13-الآية 15الرعد (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلَالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ )..
( أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء ) رواه أبو هريرة في صحيح مسلم
ج14-الآية 61 النمل ( أَمَّنْ جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَارًا وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ
وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزًا أَإِلَهه مَعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ )
التعقل يسبق التذكر ، لأن التذكر بواسطته ومن مخزون ما فيه من الأحداث والأقوال .
ج15- الكهف الآية 51 (مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَمَا كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا) ......
اللفظ المعين في الآية هو ( عَضُدأ )
ج16الآية90 مريم (تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا )
اليهود قالوا العزير ابن الله ، وقالت النصارى المسيح ابن الله ــ وحاشا لله أن يتخد ولدا
ج17-الآية 104 الأنبياء ( يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ) ..
تعود الأرواح إلى الأرض بعد عرضها على ربها في السماء ، والدليل الآية 55 من سورة طه (مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى )
ج18- المؤمنون آية 18 (وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ )
نِعَمُ الله تَنْزِلُ من سُمُوٍ لعظمةِ النعمةِ وشكرِها وتُرْفَعُ أو تَذْهَبُ عندَ الكُفْرِ بالمُنْعِم
ج19-الأية 187 الشعراء (فَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا مِنَ السَّمَاءِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ)
المكذبون في الآية هم أصحاب الأيكة في مدين ، ورسولهم الذي طلبوا منه تعجيل العذاب هو ( شعيب عليه السلام )
ج20- النمل65 (قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ)
والدليل من السؤال : قالت عائشة : من زعم أن محمدا يعلم ما في غد فقد أعظم على الله الفِرْيَةَ