تعازينا

ليس أكثر من لقاء جمع الحبر بالورق .. فلم ينتجا شيئا .. يذكر!!

فصل في التعليم ..

أمسِ انتشر مقطع .. يضع فيه طالب – قيل في كلية شريعةٍ – "جواله"على عنق الذي أمامه .. ثم يقرأ قول الحق سبحانه وتعالى :
( .. إنما الخمر والميسر والأزلام ..){ المائدة : 90}.
ولم يتمكن من نطق"الأزلام" .. وهي مكتوبة أمامه!!
سؤال : هل يمكن لهذا الطالب أن يصبح"قاضيا" في يوم من الأيام؟
تعازينا

فصل في حقوق المرأة .. والطفل

كنت أقف أمام"كونتر" المشفى .. أنتظر .. سمعت فتاة تقول لأخرى ... "شفتِ" اللّ سملتْ عليّ؟
زوجها يعمل في ينبع .. وعندها "طفلة" .. تصنع لها"رضعتها" وتضعها في سريرها .. وتغلق عليها .. وتذهب للدوام!!
صدرت شهقات .. واستنكارات ... وتعجبات ... وملامات ..
تعازينا

فصل في انفتاحنا.. وانغلاق الغرب!!

مشهد :
شارلي شابلن في لقاء من أجل الحصول على تأشيرة عودة إلى أمريكا ..
(وواصل الاستجواب في هذا المنحى،ثم سألني فجأة :
"هل ارتكبت الزنى ذات يوم؟"
فقلت له :
"اصغِ إلي،إذا كنت تبحث عن نقطة قانونية لمنعي من العودة إلى الولايات المتحدة،قل لي ذلك وسوف أقوم باستعداداتي على أساس ذلك،لأنه ليست بي رغبة في أن أكون شخصا غير مرغوب فيه في أي مكان".
"آه! كلا إنه سؤال يُطرح من أجل منح أي تأشيرة عودة".
فسألته :
"ما هو تحديد كلمة(الزنى)"؟
ونظرنا كلانا في القاموس. أما هو فقال :
"فلنقل: ( فسوق مع زوجة رجل آخر).){ ص 421 ( قصة حياتي ) / شارلي شابلن / ترجمة : كميل داغر / المركز الثقافي العربي / الطبعة الأولى 1994م"نسخة إلكترونية"}.
كيف تقدموا وهم بهذا"الانغلاق"!!
تعازينا.

أبو أشرف : محمود المختار الشنقيطي المدني