سبقت هذه الفتوى المريبة فتوى أخرى أشد ريبة
لشيخ الأزهر سيد طنطاوي,
جاء فيها أن الله سبحانه وتعالى قال:
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ))
والمرأة المسلمة التي تعيش في فرنسا إنما ولي أمرها جاك شيراك,
فإذا قضى أن تنزع حجابها فما عليها إلا إطاعته!

شتان ما بين هذا الطنطاوي وبين الطنطاوي الآخر الشيخ علي رحمه الله!