يذكرنا أحد الأساتذة الأفاضل بهذا الموضوع الهام :

في مثل هذا اليوم الحزين منذ 59 سنة سقط الجزء الأعظم من فلسطين . ( كان هذا يوم أمس )

مشاركتكم الوجدانية لإخوان لكم في العروبة و الديانة معيار صادق للتضامن في زمنٍ تتصاعد فيه المطالب بتعويضات الحل النهائي لمشكلة " اللاجئين " ، و العواء الخاوي بمصادرة حقهم المقدس في العودة إلى أرضهم الطاهرة السليبة .

و ينبغى على كل فرد ، كما علمنا رسول الله صلى الله عليه و سلم ، أن يقول حال وقوع المصيبة ، أو حال تذكرها هذا الدعاء : " إنا لله و إنا إليه راجعون

قدّر الله و ما شاء فعل

اللهم أجرنا فى مصيبتنا و أخلفنا خيراً منها

ربنا إنا ظلمنا أنفسنا ظلماً كثيراً و إن لم تغفر لنا و ترحمنا لنكونن من الخاسرين "