سمات أهل المعاناة:
• في تفكير مستمر
• دائمو التفكير في الزمن - الماضي والمستقبل
• يفكّرون في الحرمانية، ما ليس عندهم
• لا يعون اللحظة
• تقودهم المشاعر
• تركيزهم في الدراما والمشاكل
• مشغولون في أنفسهم رغم كثرة مزاعمهم بالصالح العام ومصلحة الآخرين
• في عدم رضى
• مدمنون على الإسقاطات، تسبيب كل خطأ على الآخرين
• مهووسون بما يقوله الآخرون ويظنونه بالذات عنهم
• يزعمون ما لا يملكون ولا يصنعون
• مؤذون لمن حولهم
• طاقتهم منفّرة
• يحملون مشاعر سلبية مستمرة: عار، انتقام، تأنيب، غيرة، حسد، حزن، خوف، غضب، كبرياء
• على مقياس هاوكينز أقل من 200
• أينما يكونوا توجد مشاكل ومعاناة
..........
..........
..........
لو كنت ترغب بتغيير هذه المرحلة التي فيها للأفضل:
• اعترف أنه خيارك وربما بغير وعي، واعترف بأن القرار بيدك للتغيير
• ادرس الإيجابيين للانتقال لمرحلتهم. اترك مرحلة المستنيرين جنباً حالياً، في الغالب يصعب عليك إدراكها
• تعلّم تعيش اللحظة في كل لحظة. ركّز على هنا والآن. استشعر وجود جسدك أو راقب تنفّسك عندما تسرح في الزمن
• عندما يأتيك إصرار للتفكير في الماضي أو المستقبل، خصّص وقتاً مركّزاً وناقش الماضي أو المستقبل ثم استخرج الفوائد أو ضع مخططاً ثم ارجع للحظة
• تحكّم في مشاعرك. تدرّب على تأجيل ردود الفعل السريعة. خذ نفساً، عد من 1 إلى 10
• لا تضع اهتماماً في الدراما التي حولك. غيّر القناة، لا تقف لحادث سيارة، لا تعطِ اهتماماً للقصة الدرامية، لا تحكي هذه القصص، لا تشارك في الاعتصامات والمقاطعات، والتنديدات، وقيام الليل الجماعي الذي فيه بكاء كثير، وليالي الحسينيات المبكية .. الخ
• لا تهتم لما يقوله الآخرون. عوّد نفسك أن تكون حراً. الحُر ليس مرهوناً لأحد
• لا تزعم شيئاً لم تعمله. لا تأخذ ما صنعه الآخرون. لا تبحث عن المدح. هذا من أكبر ما يغذّي الإيجو
• اصنع مشاعر إيجابية، احسم المشاعر السلبية، صادق الإيجابيين
• احرص على رفع مستواك على مقياس هاوكينز. لا ترضَ أن تكون أقل من 250. هذه مرحلة خطرة
• راقب واقعك. لو فيه أي مشاكل، أصلح في الداخل، حسّن نواياك، أوقف الصراع، طيّب نفسك
• راقب أصحاب الطاقات العالية تجاهك. من الخطورة أن ينفروا منك. راقب أصحاب الطاقات النازلة من الخطورة أن يحبوا قربك. هذه مؤشرات دقيقة
• دائماً كن ممتناً، لا تفكّر فيما ليس عندك، أو فيما ليس هنا. ركّز على ما تريد لا ما لا تريد
#‏د_صلاح_الراشد

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي