أغلقوا أفواهكم قبل أن يغلقوا آذانهم ..
حتی يسمع أبناؤكم أصواتهم الداخلية ..
عندما تتخلوا عن ملاحقة أبنائكم ..
تسمحوا لصوت الضمير أن يعلو فيبدؤون بسماعه ..
كلما صبرنا أكثر عليهم كلما أتحنا لهم أن يستجيبوا لضمائرهم ..
لن يكون لديهم مبادرة داخلية مسؤولة طالما نطالبهم ونلاحقهم ..

أهل أصبحوا تحت الثری ومازالت أصواتهم في رؤوس أبنائهم تطاردهم وتفسد حياتهم ..


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي