سَأذرِفُ دَمعاً سَخيّاً
على ما ابتلانا الزَمانُ
عُجولٌ سِمانُ
تَسّمتْ (بِحَمدٍ) وَما مِن حَميد
وأحمدُ رَبي..
فهذا زَمانٌ يُغيَّبُ فيهِ الأصيل
الشَريف النَبيل
تَموتُ الخُيولُ
فَترعى الغِلالَ الحَمير..
ع.ك
"من قصيدة البغاث"