أشكرك أستاذي أسامة على هذا المقال .
لقد اتسع نطاق هذه الشهادات , إدفع تحصل على شهادة , فاختلط الحابل بالنابل , الكل منا أصبح دكتورا , بل ( لا يكفيه حرف ( د ) بل لا بد أن يضع ( أ د ) للفخر والعلو , لتعويض النقص الذي يصيبه , وما أكثر الألقاب بمثل هذه الشهادات , تقديرية أو فخرية , بل يعتبرونها شهادة جامعية , علماً أن مثل هذه الشهادات لا تصدرها إلا الجامعات المعترف بها فقط , وبموافقة الدولة , ثم وبعد دراسة جامعية لمدة 3 أو أربع سنوات. ويسبقها شهادة الماجستير . ويشرف على الرسالة لجنة خاصة لمنحها , وقد ينجح الطالب أو لا ينجح , أما الجامعات الخاصة أصبحت تصدرها في السودان وفي الآردن وبعض جامعات من دول أخرى . وفي الدراسة عن بعد بطريق الإنترنت .مقابل المال ومقابل المحسوبيات , فما رأيكم بأقوالي أيها الفرسان ,؟ شكراً لكم