وحيدة
على عتبة بيت..
لمحتها..
امرأة خمرية الوجه..
في عنفوان الاشتهاء...
وحيدة..
تذرف دموعها..
يغرق قلبي في دموعه ..
تصرخ أعماقي ملء القلب : " تبا لك أيها الألم ..امرأة بمثل هذا الجمال لم تخلق لتبكي ...!!".
تمد يدا بضة تكفكف ماتبقى من دمعها..
ينزاح طرف جلبابها عن ساعدها..
وألمح حروفا لا تينية
كتبت – على نعومة الساعد - بقلم أخضر: Nabil
وتفترسني أحاسيس وهواجس شتى ................
القاص الجميل الذى يقبض على اللحظة/ هشام بن الشاوي
تقديري لهذا النص المفتوح على مصراعية
اجمل ما قدمته فى هذا النص .........................
المنطقة الخالية ذات النقط
التى تفتح ابواب العقل للتأويل والظن والجزم و...........................
كل الود