يؤكد بعض المتخصصين ان الروابط الثقافية التي تشد الطفل الى ثقافة ابيه وامه تضعف الى حد ما بتعلم لغة ثانية فيصيب شعوره بالانتماء شيء من الفتور ويصيب هويته الثقافية احساس بالازدواجية. ولكن تعدد الثقافات في البلد الواحد اصبح شيئا مألوفا في معظم بلاد العالم. واصبح من المألوف ان ينتمي الواحد منا الى ثقافة انسانية متعددة الوجوه والالوان. وهذه الثقافة الانسانية تزداد انتشارا بفضل ادوات الاتصال الجماهيرية. وهي بلا شك تزداد قوة على حساب الثقافات الاصلية المحدودة.