اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فادي شعار مشاهدة المشاركة
من المتابعين ...
و لكن كنتُ قد توقفتُ عند سؤال و قد وعدتني بالإجابة عنه أعيد من باب التذكير :
هل في عالم النت تستخدم الباحثة زيناء قاعدة "الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف" حتى تدرك الغايات وخلجات النفوس بتلك الروح و الفطرة...؟؟؟
سؤال ثان كنت أتمنى أن أتعلّم منك كيف أستثمر وقتي في عالم النت و الفيس و المنتديات بشكل عام بما ينفع الأخرين ، و أنتفع لأخرتي دون أن أدخل دوامة التقصير ،،
و في أن أكون من الأناس الجادين في عالم النت ، و أعرِّف بهويتي الذاتية و الخلقية و الأخلاقية ،،، فقد يراني من يراني ملكاً أو صديقاً أو مبدعاً و في الحقيقة قد يكون الأمر مختلفاً في الواقع تجاه أهلي و عائلتي و المجتمع لست إلا ...،،
أشعر أنني أعيش ازدواجية في النفس و أخشى ما أخشاه النفاق...
أهلاً بكِ ...نتعلم من فكركِ و علمكِ ..
جوابي لصديقي المتميز قلمه .المبدع حسه .المتألق دوما بحثا عن الحقيقة في ذاته والتوازن في نفسه الى ملك الادب الساخر فادي.
انا لم انس سؤالك .ولكن لم اجد اين تركته على صفحتي.
وسارد هنا....
نعم اعتمد على مبدأ تلاقي الارواح .ضمن معايير زئبقية.
اضع شروطي .والتزم بها مع الاخرين واترك للقضاء وقت قضاءه.
فإن كان ممن ائتلفنا تعارفنا.
وان كان ممن اختلفنا تناكرنا.
وكذلك اطلب التقيد بالمعرفة الصحيحة فإن وجدت بين السطور هويتي قبلت التواصل وان لم اجد اعتذرت.
بالنسبة للتوازن .النت ليس الوسيلة الوحيدة لتحقيق الذات ونشر الفضيلة ووو
ولكن عندما تكون مدرك للاحسان بأنه في كل عمل وكل خلجة وكل كلمة ستدل على الله في ذاتك .
فإن ادمان النت سيختلف.
او بالاحرى الهروب الى النت سيخف لانك تؤثر بالاحياء وترى دمعتهم.
مااقوم به هو تحويل تعارف مبدأي الى حقيقي.
من خلال هاتف او زيارة.
والفيس عندي للاخذ والعطاء.
وعندما اجد ان مااخذه منه اكبر مما اعطيه اتوقف لاستعيد توازني.




تأكد اخي فادي انك ترى التقصير وحدك ومايراه الاخرون يعتمد ع مقايسهم.
وهي تخضع للملكية .الاعتيادية .الواجب المرسوم بذهنهم.ولكن انت لك حياتك ونمطها .وكلكم مسؤول عن رعيته.
النت للتسويق.والتعارف.واخرون للعمل .
واخرون للتوثيق.
حسب احتياجك منه تقدر وقتك.
ابدأ بفرض معاييرك. .ومن ساواك بنفسه ماظلمك.
ابدأ بعدم الردود على الخاص الا بتعارف انت تقرأ سطور احتياجه وقربه.
حدد يوما للمنتدي كذا واخر لكذا .وو
وانت تعمل ان الشئ ليس بكثرته وانما بزمن اختاره الله له.
وان كنت مطيل للنت فليكن ع حساب نومك وليس اسرتك وعملك