نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



لوحة فنية رائعة من عمل الفنان النمساوي "أرثر فون فيراري" لـ "بائع السِبح" ، وتعود تلك التحفة الفنية إلى عام 1856 م .
وفي شهر "رمضان المبارك" يُقبل المسلمين على التسبيح وتلاوة القرأن فتروج تجارة السبح، خصوصاً في حي الحُسين بالقاهرة فتراها من مختلف الأحجام والأشكال والألوان، من العاج والزجاج والعقيق والكهرمان والخشب المُعطر.
والأسعار كانت في متناول الجميع فتوجد سبحة رخيصة وسبحة أنيقة وغالية ، وفي كل الحالات تضفي السبحة على صاحبها التقوى والورع والمهابة، وتجعل لسانه دائماً مشغول بذكر الله ورطِباً بالتهليل والتسبيح والإستغفار.
فرآئحه رمَضّآنُ تفوٌح بَ ( إلأفَقُ ) اللهم بلغنا رمضان لافاقدين ولامفقودين.
Alyaa Eldsoky