نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



وجهك وصوتك لن ينسى ...و حضور كلماتك سيبقى معلما من معالم الدراما التي بنيت اساساتها مع زملائك في ذلك الزمن الصعب ....
أبو محمد الف رحمة على روحك.
https://www.google.com/#q=%D9%88%D9%...B1%D8%B4%D9%8A