سمرا ولحظ عينها جارح
يا بختها ويا نيالها
نستني النوم من مبارح
وكلو بيهون كرمالها
حبي الها حبيت صارح
بس اخجلت من جمالها
وانت ياقلبي وين رايح
احكي ما النيات بأفعالها
ومن بعدها تملو المطارح
ما ضل حلا لأمثالها
توعى بحبك وسامح
وعنها بتحكي اعمالها
ترا كرمها بقى لايح
وحلو قطاف بستانها
خايف نام وصير صابح
ولاقي غيري ضمانها
ومن عنفواني ما بعود صالح
ولا بعود تعجبني الحانها
ولغيرها رح كون سارح
نكاية بها وبخلانها
وقتها العقل بيكون راجح
بشيل القلب وبزتو بعيد
واحلف عالدني ونسوانها



فايز

1\3\2007