لقد أفسدت الحكومه الهالكيه الكثير من وحدة الصف العراقي وباعت رجال العلم والعسكريين والطيارين المحاربيه الذين أوقعوا الخراب بالعدوه أيران
واليوم من يعدهم الهالكي حلفائه ورجاله من أبناء الوسط والجنوب ومن تعكز بهم في سلطه مستفيدا من شعورة الطائفي مبعدا الشعور الوطني والحس الوطني لتكريس
نوعأو أنواع من العداء بين الأخوة لكنه فشكل واليوم الجنوب والوسط يحاول جاهدا أبعاد واسقاط هذا الكابوس الخاضع للأمريكي ولسياسة التطرف التي تجر
العراق بشكل ذليل وتابع لأيران.. فللتخلص من هذة الحوكمه نحتاج لوحده وطنيه بعيدا عن التطرف ..أقدم لكم شكري وتقدير للمقال