أشكرك دكتور ضياء الدين , لنتابع المساجلة , فأرى الأستاذ أسامه يتابعنا ,

هيا ضياء الدين أنت مساجل
في الدين والأخلاق بالإيمان
هل تستدر الدمع كي تسعى إلى
أهليك مشتاقاً إلى الأوطان
بل قد ذكرت غرام قلبك للتقى
فأخذت في التنويح والإرنانِ

لك التحية