جئت متأخرا
ل مسائي فعام الندى
غفى الورد
أقتربت من مسرح نومها
مستلقيه تبشر حلمها هناك. . .
وجدت الرد متبسما
هل سيغني أسطري أحدهم ؟؟

لطرب كلماتي . .
روح عائمه بهمس الغفوه..
سعدت ببوحكم

سأ ستفيق مبكرا للصباح
حتى أقطر الرد للندى
لن أقطف ورده لأ حملها بيدي ..
سأبقيها ناظرة

ل صدى الندى الدائم