نص السؤال:

فكيف تتحد دولة عظمى والحالة هذه , وإلى متى ننتظر ونحن كل يوم نستمع إلى مخترعات حربية فتاكة , وقد يحاربوننا من سطح القمر أو المريخ؟


السلام عليكم أختي رهام تحياتي الخالصة

الإجابة على سؤالكم الكريم متضمنة في ردي على الأخوين الكريمين الأستاذ خالد والأستاذ غالب الغول


أضيف: كل الأوضاع والظروف التي تمر بها شعوبنا العربية والإسلامية الراهنة تنذر بخطر الأزمة وتفاقمها، وتمنع قيام الوحدة لتحقيق القوّة، وكل محاولة للاتحاد فهي صورية وحبر على ورق، ولم يبق لنا سوى التفكير فيها وطلبها ونحلم بها، ومن حقنا أن نفكر ونطلب الوحدة ونحلم بها، ولا تقدر أية قوة على الأرض أن تسلبنا هذا الحق مادمنا قد سلب منا الكثير ومن ذلك عوامل وحدتنا.