أعتذر عن تأخير الجزاب لانشغالي في تحرير حواري مع فقهاء الثورات
وأعجب من الاسرائيليات في تفسير ابن كثير أنه من الحفاظ في علم الحديث وأسانيده ، ولو هذب بحذف إسرائيلياته العريضة الكثيرة لكان من تفاسير علمي الرواية والدراية
أما التفاسير المتعددة فخطأ إطلاق التفسير عليها وإنما الله هو الذي سيفسر القرآن في صحف مكرمة مرفوعة مطهرة بأيدي سفرة كرام بررة أي هي من الغيب المنتظرة الذي كلفنا به
أما تفسيري فهو تتبع واستنطاق فرضته مدرستي الاستنطاقية التي أستنطق بها النصوص
أظن أني أطنبت في الجواب