تهديم المراقد للأولياء والقباب للصحابه ؟؟ثم بيت المقدس

لايخيل على أحد اليوم هذا الأندفاع الديني والتوجه الذي تحمله الحركات والجهات الدافعه لتدمير الشام وتريخها العربي والأسلامي العريق ثم تلتها نفس الدعوات اليوم في العراق تحت الكثير من المهاترات الصهيونيه والأمريكيه والفرنسيه عن الحريه والجميع في الخارج يعرف كما يعرف ذلك المثفين العرب والمسلمين في عموم الأرض أن الحرب على سوريا ليست الا حرب قائمة من أجل دعم أوربا المتهالكه أقتصاديا من جانب ومن جانب آخر كان سوريا ومبررات تهديمها وتدميرها ثمن من بعده تحصل فرنسا والغرب المستمعر على موارد أقتصاديه وتنمويه تدعم وجوها المستقبلي مقابل الحفاظ على بقاء أطول وحريه أكثر للكيان الصهيوني المحتل ولكي تكون هي وتركيا العلمانيه الحارس الشخصي على آبار الغاز التي أكتشفت على طول الساحل من الشام الى حدود الأرض العربيه المحتله في فلسطين
فكان لابد من لعبه !!! وحراك لذا وكما عودتنا القوى الصهيونيه أن تضرب بالعصا مرتين وكما كان يفعل سحرة فرعون فنحن مع زمن السحر ألأسرائلي المزدوج
فتقوم الحركة ألأمبرياليه بأستخدام جماعاتها الصغار المتوفرين في المنطقه والكبار معا في خلق قصه ودور جديده بأسم الدين والتطرف
فتوم تلك الجماعات المزعومه والمتمرسه مسبقا يتدمير مساجد المسلمين وجوامعها والقباب الأثريه التي خلدها التاريخ لشخصيات أسلاميه مرموقه ومعروفه تحت شعار التطرف ألأسلامي والمذهبي التي تعتاش عليها أمريكا وأسرائيل في المنطقه منذ سنين وبعد الحصول على نتيجه أيجابيه في التدمير ومسح كل عوالم التاريخ الأسلاميه وأسماء رجالات الدين التي يعتزبذكرهم العرب والمسلمين جميعا بحجة المذهبيه تكون أسرايل تخلصت من كل عوالم الدين التي تكرهها وتريد محوها لمحو الأسلام كدين وعقيده وكسر شوكته هذه هي اليهوديه التي حاربت منذ آلاف السنين للوصول الى هذا الهدف الكبير
بعدها بقليل
,
اخيرا تقوم اليد الصهونيه بتوكيل نفس الأيادي التي أستخدمتها اليوم في سوريا والعراق , والتي ستعتبرها ألأمبرياليه الأمريكيه والصهاينه ستعتبرها أ يدي معتوه تقوم بمطاردتها لاحقا ومن خلالهم وبأيديهم ستقوم بتدبير مخطط لتدمير بيت المقدس لتبني فوقه الهيكل الوهمي المزعوم للصهيونيه ومن فوقه تعلن تفوقها وعلوها
وسحقها قوتين في آن وحد واحد تجمع العرب ووجود الأسلام
وأليكم هنا صور من السيناريوهات المعده لذلك

الخارجية الإسرائيلية أعلنت أن الفيلم يأتي في إطار تحسين صورتها أمام العالم







إسرائيل تهدم قبة الصخرة وتستبدلها بالهيكل في شريط دعائي

02-01-2013 07:28 am


كشفت صحيفة إسرائيلية النقاب أمس عن إنتاج وزارة الخارجية الإسرائيلية لفيلم يظهر فيه هدم قبة الصخرة وإقامة الهيكل المزعوم مكانها.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن نائب وزير الخارجية الإسرائيلية داني أيالون، هو نجم الفيلم، ويظهر على خلفية هدم قبة الصخرة وهو يتحدث عن العلاقة بين اليهودية والحرم القدسي الشريف.

وتكشف الخارجية الإسرائيلية أن الفيلم يأتي في إطار تحسين صورتها أمام العالم، لكنها قررت عدم بث الشريط خوفاً من ردة فعل الفلسطينيين والعالم الإسلامي.
من جانبه، أكد الشيخ عكرمة صبري، رئيس الهيئة الإسلامية العليا في مدينة القدس، أن الفيلم لا يمثّل إلا "جزءاً من مخططات الاحتلال التي تكشف نواياه العدوانية تجاه المسجد الأقصى".

وقال صبري في تصريحات صحافية: "هذا العمل يشير إلى أن استهداف المسجد الأقصى لم يعد مقتصراً على الجماعات اليهودية المتطرفة فقط، وأنه بات عرضة لأخطار عديدة تهدده".

ويتحدث الشريط عن الحرية الدينية في القدس، ويظهر الفيلم المعدل اختفاء قبة الصخرة وإظهار الهيكل مكانها من أجل التأكيد على وجود اليهود قبل الإسلام.

واعتبر رئيس الهيئة الإسلامية العليا في مدينة القدس، أن فوز اليمين الإسرائيلي في الانتخابات البرلمانية الأخيرة "ستكون له انعكاسات سلبية كبيرة على المسجد الأقصى المبارك". وحذر من مخططات يهودية لـ"اقتحام المسجد بالمئات أو الآلاف لفرض واقع جديد عليه تحت حماية شرطة وجيش الاحتلال".

وجدير بالذكر أن إسرائيل أجرت تعديل على الفيلم بعد خشيتها من ردود الفعل الغاضبة، وأخفت الجزء الذي يظهر فيه هدم قبة الصخرة والذي تعرضه "العربية.نت" في بداية الفيلم المعدل، لتضع إسرائيل بدلا من هذا المشهد غرافيكس يوضح اختفاء القبضة وظهور الهيكل مع عودة التاريخ للوراء لما قبل الميلاد.

العربية