نقلا عن الأستاذة :"روعة السمّان:
د.علاء الدين ال رشي
كان لمدرس اللغة العربية في الإعدادي، الأثر الكبير في نفسي في كيفية التعامل مع المقصر، وتحفيزه، ففي بداية الحصة الدراسية كان يقول: من لم يحفظ الدرس فليعترف وليبين سبب التقصير وربما اعذره فلسنا هنا في قسم شرطة!!!
ومن كان حافظاً للدرس فليصرح دون [بهورة] وليعن صديقه المقصر على استكمال الواجب.
ذهن التمس لأخيك عذراً، ذهن إعانة المقصر، ذهن التلاقي على الخير لا التأنيب، ذهن تصحيح الاخطاء بالتي هي أحسن ذهن عدم حل المشكلة بمشكلة أكبر من المغيبات عن كثير من تعاملاتنا مع أنها من صميم الدين .
*********
ردي:




فيها وجهة نظر خاصة في قضية الصدق والسؤال هنا :هل سيبقى هكذا مقصرا مع الاطمئنان بحضور الإعانة دوما؟



كنت قرات للدكتور كتابا عن حواره مع متطرف ورغم قوة الكتاب الا انني نشرت نقدا عنه وبينت وجهة نظري الخاصة حول ذلك.دمت بخير وجد وتوفيق