رواية الدموع

ق.ق.ج
بقلم( محمد فتحي المقداد)*

صاحتْ بأعلى صوتها، بعد أن رفضت سماع أي كلمة منه، و صمّتْ أذنيها : " أرجوك دَعْني وشأني ". وراحت الدموع تسرد رواية تجاعيد صَخَبِ حياتها.

الكرك\ الأردن