أحيانا يقف الحاضر أمام سلم الماضي ويمنع اللاوعي الوعي من استعاب

الحقائق فنعيش في كنف اللاوعي.

إلى أن نصدم بالواقع

أخرجتني من الوعي وعشت لحظات في اللاوعي

فطرقت باب حجرة أبي وعانقت صورته

شكرا لك استاذ "عبد الله راتب"