إ
إلى الشام يأتي الشيشان والأفغان العرب والليبيّون..
لتحريرها من نظام المجوس عبدة النار!!
أمّا الطرف الآخر من الشام،
غزّة العزّة فلاباكيّ لها،
إلا من زوّاريكشفون عوراتها،
فيدكّهاالصهاينة!!
إ
إلى الشام يأتي الشيشان والأفغان العرب والليبيّون..
لتحريرها من نظام المجوس عبدة النار!!
أمّا الطرف الآخر من الشام،
غزّة العزّة فلاباكيّ لها،
إلا من زوّاريكشفون عوراتها،
فيدكّهاالصهاينة!!