يا أنتِ
يا عبقَ الشرقِ المُترَعِ بالأحزانْ
هل أنتِ.. أنا.؟
تصرعُنا مَوجاتُ هزائِمَ تُلقينا سُعفاً يابسةً
نَذوي في لَيلٍ تاهَ بِنا
لا نعرفُ غيرَ تجاويفِ المرآةِ
نُحدِثُها..
هل تَسمعُنا.؟
ع.ك