هل أركبُ صهوةَ أحلامي..؟
ما عدتُ أخاف الموت.
هناكَ..
على حدّ الوجع الموحِش
من ماتَ، يَمُتْ.
... وهنا في تربةِ عينيك
أستنبتُ من قلبِ الموتِ.. حياه..
يا سيدتي:
أشرقتِ، فأيقظتِ الطفلَ الغافيَ في صدري
ما كان يهجّي الحرف
وما وصلت للحلمُِ يداه.
غادَرني، يمتشقُ صباه.
ع.ك