لأن الحيرة تعني العجز أحيانا ولا تعني التردد بين أمرين
عندما أشاهد طفلا يحتضر ورصاصة قد اخترقت رأسه دون أن يفقد وعيه يتحرك بيديه متألما ويفتح فمه ويغلقه دون صوت ثم تتوقف الحركة ويتحدث الموت @ ألا يشكل ذلك مشاعر كثيرة ومنها الحيرة
واقع مؤلم وليس لنا سوى حروفنا نكتبها وفق ما نشعر وما أشد اختلاف المشاعر وتباينها في واقع مقيت كهذا