السلام عليكم



تشهد المنطقة السورية وربما العربية في بلاد الشام خاصة لن نقول جنوح وانما رغبات في الزواج الثاني...
وتتكاثر المشاكل لانها بدات سرا...
ولدى الصدمات التي تصيب العائلات والزوجات تتخبط العائلات بعواطف متضاربة يكون نتيجتها فقر عاطفي او تحطيم لنفس الطفل..والعائلة وكسر ربما لايمكن اصلاحه؟
لماذا؟
تقصير من الزوجة؟
مال يتكاثر من الزواج
الاعلام
الجو المحيط المساعد

والاهم ماينتج عن هذا الامر..
هل هو امر محتوم وحال لجميع المشاكل ام كما مبادئ الاسلام يجب ان يكون لضرورة؟
والاهم من كل هذا
ماعلق عليه الدكتور
مهيايني
صاحب مستشفى المهايني بدمشق بمواجهة مستشفى المجتهد
بباب مصلى...
فقد واجه ازواج اقبلوا على الزيجة للمرة الثانية وسعدوا في البداية...
لكنه اوجد الحل برايه لكسر روتين الحياة بعد مايكبر الاولاد وتعود حياتهما روتينية مزعجة...


عدة رحلات سنويا مع الزوجة
صداقات جديدة

عمليات تجميلية خفيفة (كما قام بها مع زوجته)

لاعادتها كما قبل سنين...

والنتيجة حياة جديدة

فما رايك؟بفكرة لدكتور والقضية المنتشرة حاليا؟