الصلاة على النائم وفاة له ,أختفاء بالسحر لاعودة منه!
قام أصدقاء بتجربة الصلاة على نائم وقرؤا آيات تتعلق بذلك من القرآن المقدس فتوفي مات وتسرب الخبر وقام أهل المتوفى أقامة شكوى بمركز الشرطة ضد زملاءه وهم كانوا قاصدون تجربتها, ولكن القاضي لم يجد بتقرير الطبيب الشرعي أي دليل أدانة وأطلق سراحهم لكونه توفي بالسكته توقف القلب فقط دون أي ضرر بالجسد والموقع كان جنوب شرق بغداد بعضهم موجود, وبكتاب السحر الأحمر المنشور على مواقع شبكة الأنترنيت لم يذكر موضوع بالنسخة المطبوعة موجود وهي نادرة عن حالة الأختفاء بالدعاء والسر الخاتم هي رموز بلغة سريانية قديمة متوارثة من كتب النبي سليمان وبابل وهو الذي يكتب على جلد غزال مدبوغ يخيط بطاقية تلبس على الرأس مصنوعة من الحرير لكنه لا يذكر كيفية العودة للحياة بعد التحول لعالم الأشباح الروحاني , وسألنا الأب دانييال من الكنيسة الشرقية فأجابنا أن النبي زكريا (ع) هرب من الملكة الحاكمة ببلاد الشام بعصره وهي قصتها مع أبنه النبي يحيى (ع) معروفة بكل الأديان وأنه احتفى بالغابة بعد ملاحقة جنودها له وحاصروه بين أشجار كثيفة ونظفوها ولم يجدوه وقطعوا الأشجار وكان أختفى بنفس الطريقة المذكورة بطاقية الخفاء بكتاب السحر الأحمر ولم يعود للحياة ويقول كتب التاريخ تؤكد أنه كلما يضع عليه الناس الملابس تصبح من عالمه الروحاني الشبحي وفي الأسلام في التفسير لأهل السنة أكثرهم يوردون الرواية عند تفسير سورة مريم (ع) بنفس الرواية عن زكريا , وأما الآيات التي تقرأ وتتسبب بالوفاة على النائم لا يريد علماء الدين علم احد عنها خشية أستخدامها من الناس ويكون عليهم الأثم والخطيئة وألا هي موجودة , لذا الحذر من الناس عند الصلاة أن لا يصلون على نائم ربما يقرؤنها دون علم وقصد سيء ويموت يتوفى وتحسب خطيئة عليهم ..سننشر النسخ الأصلية لكتب السحر والحكمة والرحمة في الطب على مدونتنا ومركز ياس العلي للآعلام_صحافة المستقل فهي أنجزتالأن. الصحفي العراقي ياس خضير العلي
مركز ياس العلي للآعلام _صحافة المستقل