الشكر الجزيل لتفضلكم بمتابعة نقاشنا الذي نتمنى ان نفيد من خلاله...واعذر طمعنا بكرمك وفكرك:
أظن أستاذنا الكريم ان الموضوع له بقية ولم يشف غليلنا بعد ماورد بصدق واحترام..فما قصدته ان الدعاية الصهيونية في القناة المسيحية وخاصة البرتستانتية
نجحت في جعلها ضمنا تتماشى مع أهدافهم وهل جل الرؤساء الجدد في امريكا إلا منها؟لذا أتمنى عليك ان تبين لنا إلى أي مدى استطاعت اللعب بالأفكار والعقول, وهل فعلا امتدت امتدادا سرطانيا؟
في حركة تضليلية لخدمة غاياتها وما السبيل لإعادة البوصلة لاتجاهها الصحيح الآن, والإعلام في جله يخدمهم؟ هذا اولا اما عن كلمة الاتجاه الآخر فقصدت به ان جل الكتاب الذي كتبوا عن الصهيونية وخاصة المسيحية الصهيونية:
حذراو ونبهوا منها ومن ذيولها واهدافها العميقة والتي تكرس الحروب بدعوى تحقيق الفوز عندما يحين نزول المسيح ليكونوا ظاهرا مسيحين وضمنا اسرائليين.او يهود.
لكنهم بذات الوقت وربما بدون قصد منهم,كانوا يهولون من تأثيرها في حين كانوا يقصدون التحذير من سلوكها العالمي الذي يكرس الحروب لإبادة جمهور المسلمين, وغيرهم ممن يعتقدون بعدائهم!.
وشكرا