الأخت أم فراس
أعيب علي غيابي ولا أقدم عذري ، أعترف بتقصيري لظروف تحكم طوقها على عنقي .
أقسم لك إني لم أسمع بالخبر إلا الآن ،
ومع هذا لا أعفيني من التقصير
رحم الله الفقيد أخيتي واسكنه فسيح جنانه .
ولا حول ولا قوة إلا بالله .
صبرا أم فراس المؤمنة
لا تجزعي فإن الصبر وفير حسنات .
اللهم رحمتك وجنتك .