فإذا كان التناص على وعي من طرف الكاتب، فكذلك يمكن أن يكون على اللاوعي منه.. وقد يمكن كتابة نص قديم بطريقة جديدة [وهذا ما أسميته بـــ: الترميمي]؛ وهذا يندرج ضمن أنماط التناص...


-
[...]، كلام كثير محصور يفتح أمام القارئ مجال التفكير.
- [...، يعني الجزء الأخير من النص يؤول إلى ما لانهاية، ويعني كذلك أن أحداث القصة تسير على نفس المنوال، أي روتيني...
- ]...[...، يعني هذا الرمز أن المجالين المتقابلين بينهما حدث، أو أحداث إما اتحادية، أو تقاطعية، أو ضمنية أو غير ضمنية... وإذا توسطتهما علامة الاستفاهم والتعجب معا، تعني أن المجالين يتوسطها، أو يربطهما حدث، أو أحداث استفهامية إنكارية...
- ...]، لا تلتفت
***********
السلام عليكم
حقيقة لم اجد نصا يقيم القصة ويفصل عنها بهذا الشكل الأكاديمي الغني كما قدمته اديبنا العزيز
يثبت ويطبع ويرسل بريديا من جديد