نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



مرايا




سكب الوداع دموعه


في خاطري


حتى اكتمل



واستلني من غيهب


الأحلام


وشطيان


الأمل



كتبت فيك خواطري


قصصا تظللها


مساحات من الفرح


الصغيرة


وابتسامات الوجل




كيف أمنحك القبول


كيف أسير إليك


وانأ أراك


في تقلبات الهواجس


غولة تحصى فرائسها


واليم يأخذني


إليك ؟؟؟


عمق السؤال ؟؟؟


فهل أنول



واتيه ترفضني


المرايا


وأنت


حورية تقبل نفسها


وانأ خجول


كان الفراق على أثير الدمع يحزن


ليس فينا من يقول



بين عقلي واضطرابي


واقترابي منك


تداخلت أشيائنا


بين الحقيقة والذهول