الناس معادن
و معدنكم إدارة المنتدى الموقر معدن طيب أصيل...
رغم تقصيري فقد جاء ذكركم بين الأساتذة الكرام في المسيرة الميمونة
و رغم تقصيري و أي تقصير في هذه الدنيا
و الدنيا لا تساوي جناح بعوضة و مع ذلك فقد شغلتني..
شغلتني
في أن تكون لي يد بيضاء
في السؤال عن أحوالكم وحالكم
و في أن نصل أرحامنا
و أن نسأل عن أصحابنا و أصدقائنا
و الحياة في تسارع رهيب تراها إلى أين تذهب بنا
أحسن الله الخاتمة
و جعلها على الإيمان الكامل
نسأل الله العفو و العافية
لكم الشكر
يعلم الله ما في القلب و لكن هي:
الظروف جعلتني كالألوف
منتوف كالخروف