السلام عليكم
قرأت قسما كبيرا مما ورد وسررت انك ممن نفخر بهم وممن زين طريقهم الاستقامة وبعد:
كيف ترى نفسك وسط واقع مذبذب لايعطي للمستقيم الوجداني حقه؟ وهل حضرتك ممن يرضى فعلا بنصيبه من الدنيا مهما كان وتبتغي وجه ربك مهما نقص في الدنيا؟ وماذا عن مبدأ الدنيا شطارة ومكسب وخسارة الذي استشرى للأسف( رغم أن معظمهم ممن يصلي وو)؟
ولك جزيل الشكر
همام