قرأت أخيرا على الشابكة
أن الأمر من القس المشار إليه ؛ قد توقف
وأن السبب في القضية أن المسلمين أقاموا مسجدا بالقرب من مركز التجارة العالمية لتقام فيه شعائر الإسلام ؛ وأنه تم التقايض على وقف عملية الحرق إذا
تم نقل المسجد من هذا المكان !!!!
ياللعجب العجاب إنْ كان هذا الخبر صادقا !!
إنه أدهى وأمر من التهديد، أو الفعل الذي كان ينويه القس الأمريكي.
إنها صفقة خاسرة تَسِمُ فاعليها بالغباء ، إذا كانوا قد وافقوا على هذا الأمر

فما رأيكم في ذلك ؟!!