رياضٌ زهتْ في نضرةٍ و ورودٍ ،، و نهرٌ يمنِّي وارداً بمزيدِ
و طيرٌ على أغصانها يسمعُ الهوى ،، لعينيكِ ألحاني فأينَ وعودي ؟