مللت كتابة الأحلام في معابد النساك القدامى – والتمعن في تماثيل النحاتين العظماء – وما زلت أشعر أني سنبلة لا تطعم غير البؤساء . الذين لا يجدون حتى العزاء .......................
/
استطعت هنا انتزاع الضوضاء من داخلي
والركون بي من جديد ومسافات الصمت التي لم تبارحني الا عنوة
رائع أخي الفاضل
تحياتي وتقديري
/
عبير سنو