منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 36
  1. #11
    صيدلانية وكاتبة
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    دمشق
    المشاركات
    479
    السلام عليكم
    امر من جديد وناسف فعلا على ضياع بعض نصوص:
    الحمد للع انني خزنت سؤالي ولم أحظ بتخزين الاجابه:
    أستاذ عدنان ربما أنا أصغر من أسألك سؤال لا أدري إن كان يحق ليأو لا:
    من سوء حظنا أن مجموعة القصص القصيرة للشهيد غسان كنفاني رحمه الله, حذفت من المنهاج الدراسي وحاولت أن أقراها لإجماع كل من قراها بتميزها, لو قارنا بينالاسمين:
    غسان وعدنان كشخصيه وككاتب ماذا عساك تقول وبصراحة تامة ؟؟؟خاصة أنى لم احظ بكثير من أعمالك وسوف أحاول.. كل الاحترام
    نورا كريدي

  2. #12
    نرحب بك من جديد استاذنا الكبير:
    ونعتذر عن الامور الفنيه الخارجه عن ارادتنا :

    مارايك فيالتربية الابويه الان وفي الماضي؟المدارس واحوالها وفقدان العنصر الحواري الهادف,بث روح التصميم من خلال البحث مع الطالب عن هدف يعمل لاجله؟الحفظ دون منهج علميواضح يبث حب الطالب للعلم فانت مربي فاضل يهمنا رايه , واخيرا هل يربي الاباء تربيهاميل لادبيه في حين نحن بحاجه لذهن علمي وتفكير منطقي لاتفكير الاباء يملكونه ولاالوسط العام يسعف لاستخدامه عمليا؟ وانا اقصد التربيه الحديثه بعد ان اخذتنا الحضارة بعيدا جدا عن هدفنا الاهم ,مع جزيل الشكر للصبر.
    فراس الحكيم

  3. #13

    الأخ العزيز ناجي أبو عيسى المحترم

    الأخ العزيز ناجي أبو عيسى المحترم
    سعيد بتواصلك الجميل، وأشكر تحيتك الرقيقة..
    ـ الشهادة أخي الكريم، أو "الاستشهاد" بذاته ليس هدفاً ولا غاية، لكنها وسيلة لبلوغ غاية، ولا أعتقد أن هناك أغلى من روح الإنسان عليه، وعندما يبذل روحه على مذبح تحقيق غاية نبيلة فهو يقدم الأمثولة لمعنى وقيمة التضحية.. والوطن، هو دليل الانتماء إلى مكان وتاريخ وذاكرة وهوية، إن الاستشهاد في مسيرة نضال الشعب الفلسطيني والشعوب المظلومة في نضالهم لتحقيق حريتهم ووجودهم هو ثقافة واضحة المعالم والتفسير والفهم، تنتمي إلى ثقافة المقاومة، وأمام تباين موازين القوّة بين المغتصب والمحتل وبين صاحب الحق والأرض يصبح أي فعل وأي سلوك وأي طريقة للمواجهة بما فيها الاستشهاد، مبررة بل ومطلوبة وملحّة، أما المرأة الفلسطينية، الأم والأخت والحبيبة، فهي بصبرها واحتمالها وتضحايتها تقدم للعالم أنصع صورة لدور المرأة في مسائل النضال من أجل الحرية والتحرر، وقد أثبتت المرأة الفلسطينية أنها قادرة على اجتراح ما يشبه المعجزات من أجل تحقيق البقاء.
    ـ لا نستطيع أن نضع سلوك الفلسطينيين المتواجدين في المغتربات في سلّة واحدة، ولا يمكننا أيضاً أن نتجاهل أو نستثني ما قدموه من أجل القضية الفلسطينية، هناك من يمسك بروح القضية ويبذل من أجلها، وهناك من شغلته الحياة بأمور أخرى، لكننا بحاجة ماسّة إلى تنظيم العلاقة بين أبناء الشعب الواحد، وبحاجة إلى تشكيل "لوبي" فلسطيني عربي يستطيع أن يقف في وجه المشروع المضاد لصالح الفلسطينيين والعرب عامّة، وهذا يحتاج إلى قرار سياسي أولاً ووطني وإنساني.
    ـ يا أخي الكريم، كلنا مشاريع شهداء، فمن لم يقضِ على ساحة المواجهة المباشرة، يقضي في أي مكان تطاله يد الغدر والاحتلال..
    ـ أريد أن أوضح موضوع أهلنا في فلسطين، أي عرب 48 كما يطلق عليهم.. وأنا شخصياً أعرف وفي تواصل مع كثيرين منهم في المدن والقرى الفلسطينية، وأتابع حياتهم وظروفهم الصعبة جداً التي يعيشون فيها تحت سطوة الاحتلال المباشر، ورغم ذلك كله فهم يتمسكون بانتمائهم لفلسطين، ويتمسكون بلغتهم وعاداتهم وتقاليدهم، ويناضلون بطرق شتى للمحافظة على قيمة ومعالم المكان الفلسطيني، لكنهم إلى جانب ذلك يمارسون حياتهم المفروضة عليهم من أجل البقاء، ونحن جميعاً نتابع صمودهم الأسطوري في مدنهم وقراهم وبيوتهم، وليس أخيراً تلك المواجهات التي حدثت في مدينة عكا.. وما يحدث في الناصرة، والأمثلة كثيرة جداً، وعلينا أن لا نظلمهم أبداً فهم بالتكاثر، وبالتمسك بالقيمة الفلسطينية يشكلون الخطر الأكبر على الكيان الصهيوني، بل والقنبلة الأكثر خطورة على الكيان كما صرح بعض الساسة الإسرائيليون.. بكل حال فإن الكيان الصهيوني كيان عنصري إحلالي غاصب، وهم كما يقولون العرق الأنقى، وشعب الله المختار، ما يعني أنهم لا يعترفون بأي قيمة إنسانية بشرية أخرى مهما كانت، بل يعتبرون أن أيّ كان "غير يهودي" ليس أكثر من مطيّة لليهودي لتحقيق وجوده ورفاهيته، وهذا جاء في صلب تعاليمهم وكتبهم الدينية (التوراة، والعهد القديم).. وأعتقد أن هذه الإشارة تكفي لنفهم جميعاً مفهوم العنصرية الصهيونية.
    أشكر حضورك الجميل
    ع.ك

  4. #14

    بنان دركل.. بكل المودّة.

    بنان دركل.. بكل المودّة.
    أشعر بالحرج فأنا لا أعرف هل أخاطبك بالأخ.. أم بالأخت فالاسم إشكالي بين ذكر وأنثى.
    بكل حال.
    بداية من حق أيّ كان أن يسأل وأن يتفاعل وأن يطّلع، فكلنا في هذا الوطن سواسية في الحقوق والواجبات، ويشرفني أن أسمع منك، وأتابع حضورك.
    ـ نعم هو كذلك، وكما في كل زمان ومكان، هناك أدباء وهناك أدعياء، وهناك أشباه أدباء، وهناك متساقطين وصاعدين، وهناك متكسّبين ومبدعين.. كان في الماضي وهو باق الآن وسيبقى ما بقي الدهر.. المشكلة هي في "الآن" فهناك تفاوت بين أديب وأديب على كل المستويات سواء الإبداعية أو الأخلاقية أو الإنسانية أو في مسألة الالتزام بالهم الوطني والاجتماعي والإنساني.
    وعلينا في مسألة التقويم أن نلجأ إلى العدل في إقامة الموازين، فكم من الأسماء التي نحسبها كبيرة ثم نكتشف أنها ليست كذلك، وكم من أدباء كبار مغيبون عن المشهد الثقافي الأدبي، الآن نعيش في زمن عجيب غريب، فالروافع كثيرة ترفع من تشاء على خلفيات "سياسية أو معرفية أو شللية" وتغيّب عن قصد من تشاء من المبدعين الحقيقيين، وهذا الأمر ليس جديداً، فلو رجعنا إلى التاريخ لوجدنا نماذج من ذلك، ولكن أعتقد أن الإنسان المستشرف الواعي الحصيف يستطيع أن يميّز بين الحقيقي والمزيّف، فالمزيف يذهب غثاء، أما الحقيقي فيبقى علامة لا تغيب.
    شكراً لحضورك
    ع.ك

  5. #15

    الأخت الكريمة نورا

    الأخت الكريمة نورا
    أحييك تحية طيبة، ولك كل الحق في أن تسألي وتحاوري وتتدخلي فنحن بالمحصلة بشر قد نصيب وقد نخطئ فأهلاً بك.
    الشهيد غسان كنفاني لم يعد ملك أسرته فقط، بل انتشر بفعل أدبه ونضاله والتزامه ووطنيته والشهادة إلى العامّ، وإلى العالمية.
    في كثير من الأحيان، عندما أرصد ما أنتجه الشهيد غسان من كتابات أدبية "روايات وقصص وخواطر" ومقالات سياسية، إلى جانب اشتغاله بالصحافة من أوسع أبوابها، وإضافة إلى مسؤولياته النضالية التنظيمية، وواجباته الأسرية والحياتية، والأمراض التي كان يعاني منها، أقول، عندما أرصد هذا الكم الهائل من الإنتاج خلال عمر زمني قصير إذ وافته المنية وهو في السادسة والثلاثين من عمره، أي في ريعان شبابه، عندما أرصد ذلك كله أقول: يبدو أن الشهيد غسان كان في سباق مع الزمن.
    ولأنه خرج من الخاص الإيديولوجي إلى العام الوطني الإنساني استطاع أن يبقى خالداً ورمزاً في ضمير الناس.
    وكان رحمه الله أديباً في عصره، أعني في مرحلة تاريخية معينة لها إيجابياتها وسلبياتها، واستطاع أن يتعايش مع تلك الفترة وأن يضع بصمته الباقية.
    أما أنا (وقد تعلمت الكثير من غسان، وكان، وسيبقى مثلي الأعلى في الحياة)، ورغم أنني أفخر بحملي اسم الـ كنفاني، إلا أنني عدنان، ولي خطي الأدبي المختلف عن خط الشهيد غسان، وأعيش في مرحلة تاريخية مختلفة لها تداعياتها ومعطياتها، وصدقيني رغم كل الفخر والاعتزاز الذي أحمله من اسم أسرتي وتاريخها، ومن اسم غسّان وتاريخه إلا أن ذلك يشكل عبئاً إضافياً على التزامي الوطني والإنساني والأخلاقي وعلى نتاجاتي الأدبية التي أرجو أن أصل بها إلى مستوى مقبول.
    ويشرفني أن تتاح لك فرصة لقراءتي.
    أشكر حضورك الطيب ولتسلمي
    ع.ك

  6. #16

    العزيز فراس

    العزيز فراس
    أنت لامست مشكلة أعتقد أنها تحتاج إلى كثير من الفهم والتروي والحذر في الطرح، وتحتاج أيضاً إلى انفتاح وتقبّل الرأي الآخر والحوار.
    إنها مشكلة لم تبدأ الآن، بل كانت منذ أقدم العصور بما يطلقون عليه "صراع الأجيال" وأعني ذلك التفاوت والتباين الطبيعي بين جيل وجيل، وبين سن وسن، وعلينا أن ندرك أن الأكبر سنّاً يملك خبرة حياتية أكبر وهذا أمر طبيعي، فكيف إذا كان الأكبر هو الأب أو الأم أو الأخ.! بالتأكيد سيكون التوجيه وطرائق التربية لصالح الأصغر، وعلى الأصغر ولو لم يصل إلى قناعة أن يسمع ويختزن ويتعلّم إذ لا بد يأتي وقت عندما يكبر أن يدرك أن كل ما كان لصالحه بالتأكيد.
    ومن المنطقي والطبيعي أن أقول بأن هناك تفاوتا أيضاً بين مستويات المربين من الآباء والأمهات والمدرسين والأكبر سنّاً، منهم من يتماشى ويفهم تطور الحياة ومستلزماتها، ومنهم من يتقوقع في دائرة الماضي، ولكن من المهم أن نفهم بأن الصغير لا يستطيع أن يغيّر من مفاهيم الكبير سواء الأب أو الأم كونهما يعتبران أن طريقتهما في التربية هي الأصح وهي الأفضل ولصالح الصغير، في هذه الحال على الأصغر أن يحترم ذهنية وعقلية الكبير وأن يتماشى مع توجيهاته بالحد الأدنى والمقبول.
    الحياة تتطور سريعاً، وضغوط الحياة أصبحت صعبة، والعادات تتبدّل وتتلاشى، والقيم أصبحت نسبية في عصرنا المادي هذا، ولذلك فالخوف على الناشئة صار أكبر وأخطر.
    وأجدها مناسبة لأتوجّه إلى الكبار برسالة: أن حاولوا تفهّم مفردات العصر الحديث، وحاولوا أن تتعايشوا مع أبنائكم بالحوار والصداقة والتفاهم والحجّة والإقناع.
    ورسالة إلى النشء أتمنى عليهم أن يترفقوا بذويهم، فنحن "الأولياء" نعيش في خوف دائم عليكم، ونتمناكم أن تجتازوا السنّ الصعب دون انحراف ودون أخطاء تندمون عليها مستقبلاً، كما إنني أوافق من قال: (أغلق على أبنائك الأبواب بالأقفال، ولكن أبقِ على مفاتيح الأقفال معهم وبين أيديهم)..
    أرجو أن تكون كلماتي وصلتك كما أعنيها.
    أشكر حضورك دائماً
    ع.ك

  7. #17
    السلام عليكم
    يسعدني ومن جديد, أن أحييك وارحب بك أستاذنا الكريم من هذا المنبرالغالي:
    ثانيااعتبرك مرجعا أدبيا هاما في بلادنا العربية فرحين بحضورك وحوارك القيم أمابعد:
    لدينا منابر، لدينا مثقفين ومتثاقفين، لدينا شريحة واسعة مثقفه وحضور متواضع متابع.
    كيف يمكنك تقييم الحركة الثقافية في سوريا وبصراحة تامة مقارنة بالبلدان الأخرى؟؟
    مع كل احترامي لك أبو فراس

  8. #18

    الأخ العزيز "أبو فراس"

    الأخ العزيز "أبو فراس"
    أشكرك على هذا السؤال المهم، وأشكرك على تحيتك الطيبة وترحيبك الجميل.
    ـ علينا أن نعترف وبكل شجاعة أننا نعاني حقيقة من تراجع مستوى المهتمين والمتابعين للحركة الثقافية الأدبية على وجه الخصوص، وبالتالي ذلك الحضور الجماهيري المتواضع للنشاطات الأدبية في المراكز الثقافية الكثيرة، فقد نجد في أمسية ما أديباً أو شاعراً على مستوى جيد يعتلي منبراً في مؤسسة ثقافية ولا يجد من الحضور غير قلّة قد لا تتجاوز عدد أصابع اليد الواحدة.. وهذه مشكلة حقيقية علينا أن نبحث عن الأسباب، وهي مشكلة عامّة لا تقتصر على جهة من الجهات، بل هي شأن تربوي، وظروف اجتماعية، وطغيان الإعلام المرئي من خلال الفضائيات المنتشرة، وتواجد المدّعين، أو (المتثاقفين) "كما أطلقت عليهم" مما يساهم في عزوف الجمهور عن حضور النشاطات الثقافية.
    وهذه مشكلة عامّة وليس في سورية فقط، فقد لاحظت من خلال أسفاري إلى كثير من الأقطار العربية ذات المنظر وذات المشكلة وقلّة الحضور الجماهيري للنشاطات ما خلا بعض الاختراقات التي أُرجع أسبابها إلى شهرة الأديب الواسعة، وتوفير الظروف على مستويات متعددة، والدعم، ورغبة المتابع بالمشاهدة عن قرب.
    هناك كما نعرف جميعاً أولويات في حياة الإنسان، فمن يحتاج إلى رغيف لا يشتري كتاباً، ومن يحتاج إلى لباس أيضاً لا يلتفت إلى حضور نشاط قد لا يعنيه كثيراً وليس في أولويات احتياجاته، فالأمر إذن يخضع إلى أولويات الاحتياجات الإنسانية، وغالباً ما تكون ساعات العمل الطويلة لدى الأفراد سبباً في ذلك، أعني في تواضع الحضور، ثم لا ننسى طغيان الإعلام الفضائي بكل أشكاله وألوانه وسهولته، ولا شك في أن الشأن التربوي له أثر كبير في عزوف الكثيرين عن حضور نشاطات ثقافية أدبية، ويبقى دور الأسرة والمدرسة "الذي تراجع كثيراً" عاملاً مؤثّراً بل هاماً، فأنا أذكر أن مناهج التعليم في وقت ما كانت تركّز على النشاط الأدبي، وكانت تلك المناهج في صلب المسيرة التعليمية منذ الصفوف الأولى.
    ويأتي دور (المتثاقفين) ليشكل القشّة التي قصمت ظهر البعير، فكم أشعر بالأسف والأسى عندما أكلّف نفسي عناء حضور أمسية أو ندوة في مكان ما ثم يفجعني ضعف (المتثاقف) من الجنسين وهو يقدم لي كل سخيف وضعيف وتافه.
    وتبقى جملة أود أن أقولها وأجري على الله: في الزمن الرديء يطفو على السطح كل رديء.
    لكننا رغم ذلك كلّه علينا أن نتمسك بالأمل، فهناك أدباء كبار وعلى درجة عالية من النضوج والوعي والإبداع، وعلينا جميعاً "مؤسسات وأفراد وتجمعات" أن نساهم في رفد الحركة الثقافية بكل جهد كي نتجاوز مآسينا.
    أشكر حضورك أخي الكريم.
    ع.ك

  9. #19
    ارحب بك من جديد كاتبنا العزيز ونشكر لك متابعتك وثمة اسئله سابقه نتمنى الا تفوتك فخبرتك وثقافتك تهمنا جدا وترفدنا .
    تحيه عربيه كبيرة
    مع كل الود
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  10. #20
    السلام عليكم
    واهلا بك ونتشرف بمعرفة كاتب كبير مثلك.

    هل سبق وكان لك تجربه مع الكتاب المصريين؟ مصر ماذا تعني لك؟
    وكيف تقدم لنا تجربتك عبر هذه القناة بالذات.
    مع كل مودتي واحترامي
    عبد الرحمن سليمان من المغترب
    #00FF00
    إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمان
    مع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ذكرى ميلاد الأديب الكبير/عدنان كنفاني
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 06-29-2012, 12:36 PM
  2. سلامات أديبنا الكبير /عدنان كنفاني
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 12-20-2010, 07:08 PM
  3. ميلاد الأديب الكبير/عدنان كنفاني
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 07-06-2010, 02:35 AM
  4. لقاء شبكة فلسطين للحوار بالاديب عدنان كنفاني
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-17-2009, 06:53 AM
  5. لقاء الموقع مع الكاتب الكبير عدنان كنفاني
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 08-26-2006, 07:18 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •