تُجَارِ الدِّينَ....
وَالِأَحْزَابٍ الدِّينِيَّةَ الطَّائِفِيَّةَ فَاقَتْ كُلَّ الطُّغَاةِ..
فِي حُبِّهَا لِكُرَّاسِي الحُكْمَ وَالتَّسَلُّطُ عَلَى النَّاسِ وَحُرَّيْهِ الإِنْسَانُ واضفاء القُدْسِيَّةُ..
عَلَى كَرَاسِيُّهُمْ وتحشيد النَّاسُ دِينِيًّا وَطَائِفِيًّا لِلدِّفَاعِ...
عَنْ كَرَاسِيُّهُمْ المُقَدَّسَةُ كِي لَا يَتَسَنَّى لِأَحَدِ المَسَاسِ بِهَا