فكاهة هذا اليوم/ غالب الغول

[غالب الغول]

كان جحا يربي خروفا جميلا وكان يحبه ، فأراد أصحابه أن يحتالوا عليه من أجل أن يذبح
لهم الخروف ليأكلوا من لحمه .فجاءه أحدهم فقال له : ماذا ستفعل بخروفك يا جحا ؟
فقال جحا : أدخره لمؤنة الشـتاء
فقال له صاحبه : هل أنت مجنون الم تعلم بأن القيامة ستقوم غدا أو بعد غد!ـ هاته لنذبحه
و نطعمك منه .ـفلم يعبأ جحا من كلام صاحبه ، ولكن أصحابه أتوه واحدا واحدا يرددون عليه
نفس النغمة حتى ضاق صدره ووعدهم بأن يذبحه لهم في الغـد ويدعوهم لأكله في مأدبة
فاخرة في البرية.ـوهكذا ذبح جحا الخروف وأضرمت النار فأخذ جحا يشويه عليها ، وتركه أصحابه
وذهبوا يلعبون ويـتنزهون بعيدا عنه بعد أن تركوا ملابسهم عنده ليحرسها لهم ، فاستاء جحا من
عملهم هذا لأنهم تركوه وحده دون أن يساعدوه ، فما كان من جحا إلا أن جمع ملابسهم وألقاها
في النار فألتهمتها . ولما عادوا اليه ووجدوا ثيابهم رماداَ . هجموا عليه فلما رأى منهم هذا الهجوم
قال لهم : ما الفائدة من هذه الثياب إذا كانت القيامة ستقوم غداً؟

[رهام فتوش]

سأل صديقه قائلاً:
إذا دخلنا الجنة وتزوجنا من الحوريات , فماذا نعمل بنسائنا في الدنيا
رد عليه : بكفيهم زواجهن بالدنيا .

[محمد فهمي يوسف]

الأستاذ غالب الغول
أدام الله فرحتك وابتسامتك
والحمد لله أنني أضحكتك كما قلت
كثيرا ما قالوا عن معلم اللغة العربية
أنه جاف بسبب مادته الصعبة والنحو والإعراب
ولكن من قلب المتاعب تخرج الضحكات أحيانا
=============
وبمناسبة الإعراب :
هذه نكتة أخرى :

سأل مدرس اللغة العربية ابن التاجر :
( ادخل كلمة ( ينابيع ) في جملة مفيدة )
أجاب الطالب : يوم الجمعة يانابيع في الدكان يابويا يبيع .

[غالب الغول]

هههههههههههههههه قوية جداً , وكل يغني على ليلاه , أشكرك وشكراً جزيلاً , وضحكت كثيراً وسرتنى هذه الفكاهة اللطيفة ,
@@@@@@@@@@@@@@
ومثلها أيضاً أو شبيه بها .

@@@@@@@@@@@@
وقف المعلم يسأل التلاميذ عن عاصمة إسبانيا , التي كررها المعلم مائة مرة ومرة ,

قال المعلم : من منكم يعرف عاصمة إسبانية يا أحبابي
فلم يرفع أحد يده
المعلم يشير إلى أحد الطلاب قائلاً :
قف أنت
ما عاصمة مدريد ؟؟؟
الطالب وبسرعة فائقه وهو بدوي أصيل قال : مدري

فرح المعلم وقال :
صفقوا له ( برافوا عليك )

[خالد جابر]

إلام تظل منفردا؟
تعاني البؤس والكمدا ؟