شام الياسمين

[رغد قصاب]

الدكتور عبد الرحمن الشهبندر في غوطة دمشق مع الثوار أيام الثورة السورية الكبرى عام 1925

Abdul Rahman Shahbandar with Syrian rebels in al-Ghutta during the Syrian Revolt of 1925

[رغد قصاب]

الحارة الواصلة بين القيمرية وباب شرقي
إيـــــــــــــــه ،، راجعيييييين

•٠•●MemoOo●•٠•

[جريح فلسطين]

المجاهد فوزي القاوقجي قائد ثورة حماه عام 1925

Fawzi al-Qawiqji, commander of the Hama Revolt during the Great Revolt of 1925

[رغد قصاب]

الشاعر رفيق سلوم أحد شهداء 6 آيار 1916
ولد في حمص عام 1891، درس في حمص وبيروت والأستانة، مؤلف كتاب «حياة البلاد في علم الاقتصاد»، وكتاب «حقوق الدولة»، وجاء في 800 صفحة ولم يطبعه، وألف رواية سماها «أمراض العصر الجديد»، وكان حقوقياً مارس الصحافة وتدريس اللغات الأجنبية (الروسية- اليونانية- التركية)، كان عضواً في الجمعية القحطانية، كما ساهم بتأسيس جمعية العهد، وكانت جريمته كتابة الشعر الحماسي لتهييج أبناء وطنه ودعوتهم للمطالبة بالاستقلال، وكان في عمر الخامسة والعشرين عندما استشهد

he poet Rafiq Sallum, one of the martyrs of May 6, 1916
Rafiq Sallum was born in Homs in 1891 and studied in Beirut and Istanbul. He was an author of numerous books, including “Life of the Nation in Economic Science” and “State Rights,”an 800-page work that was never published. He worked as a journalist and taught Russian and Turkish to make a living. His political criticism in poetry landed him in jail during World War I where he was brought before a military court then executed in Marjeh Square in Damascus on May 6, 1916. Rafiq Sallum was only 25-years old at the time of his death

[رغد قصاب]

محافظ حماة ياسين فرجاني في استقبال بطريرك أنطاكية وسائر المشرق لـ الروم الأرثوذوكس ثيودوسيوس أبو رجيلي

[رغد قصاب]

السيدة ماري قطينة، هي أول امرأة سورية تنال شهادة القبالة والتمريض عام 1930 من الجامعة السورية المعهد الطبي العربي، و خلال فترة دراستها كانت أول فتاة سورية تقف على منبر الخطابة منددة بالمحتل الفرنسي وتقود المظاهرات النسائية التي كانت تخرج من مكتب عنبر.
عندما قصف الفرنسيون منطقة باب السلام بدمشق بالقنابل وتهدمت العديد من البيوت ووقع الكثير من الضحايا الأبرياء تحت الأنقاض وأصاب الناس الذعر والهلع تحرك داخلها الضمير الإنساني والحس الوطني، فارتدت ثياب العمل وانطلقت مع السيدة أسماء الخوري زوجة الرئيس فارس الخوري لمكان الحادث حيث بدأتا العمل في إنقاذ الأرواح البريئة وإسعاف الجرحى وقد تعرضتا لرصاص الفرنسيين الذين لم يراعوا حرمة العمل الإنساني واستمرتا على هذا العمل لخمسة عشر يوما لاتعرفان الراحة وقد عوض عن ذلك تقدير الحكومة الوطنية حيث منحتها ثناء تقدير خاص ظلت تفتخر به ليوم مماتها.
كان لها دور بارز في عدد كبير من الأنشطة الوطنية والانسانية فساهمت مع الدكتور”غسان الجلاد” في تأسيس مركز رعاية الطفولة والأمومة الذي لعب ولايزال دوراً كبيراً في مجال صحة الحوامل والجنين، و كانت أول من عمل على تأسيس جمعية “نقطة الحليب” وأول من عمل على تأسيس نقابة القابلات والممرضات، و لم تتوقف نشاطاتها الانسانية حتى يوم وفاتها في 13 حزيران 2002 عن تسعين عاماً و نيف.

[راما]

صورة أخرى لمنبر نور الدين في المسجد الأقصى قبل حرقه

[رغد قصاب]

ملك سوريا الأسبق فيصل الأول مع طبيبه البريطاني الخاص هاري ساندرسون باشا - بغداد 1932

Syria's ex-King Faisal I with his private British doctor Harry Sanderson Pasha - Baghdad 1932
At the time, Faisal I was serving as king of Iraq. He was the king of Syria from March 8 to July 25, 1920



الرئيس القوتلي مع شخصيات لبنانية في بيروت عام 1947
من اليمين: وزير الخارجية السوري جميل مردم بك - وزير الخارجية اللبناني هنري فرعون - الرئيس اللبناني بشارة الخوري - الرئيس القوتلي - الياس خوري - رئيس الوزراء اللبناني رياض الصلح -وزير الإقتصاد اللبناني كمال جنبلاط - وزير الدفاع الأمير مجيد أرسلان - جورج حيمري

President Shukri al-Quwatli in Beirut with the leaders of Lebanon in 1947
From left to right: George Haymari, Lebanese Defense Minister Emir Majid Arslan, Lebanese Economy Minister Kamal Jumblatt, Riad al-Sulh, Elias Khury, President Quwatli, President Bshara al-Khury, Lebanese Foreign Minister Henri Pharaoun, and Syrian Foreign Minister Jamil Mardam Bey

[راما]

وجهاء دمشق 1920 | Damascus notables -1920

[رغد قصاب]

الزعيمان الصديقان عبد الرحمن الشهبندر و سلطان باشا الأطرش يجتمعان بعد غياب 10 سنوات من المنفى. كانوا قد عملوا معاً أيام الثورة السورية الكبرى ما بين 1925-1927

The two nationalist leaders Abdul Rahman Shahbandar and Sultan al-Atrash, re-united after 10 years in 1937. They two men had co-planned the Great Syrian Revolt of 1925-1927. They remained good friends and loyal allies until Shahbandar was killed by the French in 1941