منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

العرض المتطور

  1. #1

    حفل توقيع روايتي الثانية ( ذاكرة ميت )

    شرفني أصدقائي و أهلي في سويداء الكرمة و المحبة باحتضانهم لحفل توقيع روايتي الثانية ( ذاكرة ميت )

    ضم الحفل فعاليات عديدة فقدمت السيدة الشاعرة ليندا عبد الباقي كلمتها عن دار ليندا للنشر و قدم بعدها الأستاذ عماد عببد كلمة تقديمية عن رواية ذاكرة ميت ثم تبعه العازف عصام عبد الملك بمعزوفات جميلة على العود و تلاه الشاعر خير غزالي فقدم بعضا من قصائده ثم ألقى الشاعر فراس عبيد قصائد زجلية جميلة انطلقت من مناسبة الحفل لتحتوينا معا كسوريين في بوتقة الوطن و أخيرا قدمت شكري لأصدقائي و هنا أكرره لأنه واجب علي
    أشكر القائمين على منتدى جذور السويداء للحفاوة و العناية الرائعة بتنظيم الحفل
    و أشكرا الصديقة ليندا عبد الباقي و دار نشر ليندا لنشر الكتاب و كرمها و حفاوتها
    كما أشكر الصديق عماد عبيد الذي كان دوما إلى جانبي منذ كتابة مقدمة الرواية و حتى ترتيب فعاليات الحفل و تنظيمه و تقديم الدعم المعنوي الكبير
    و من هنا فالشكر موصول لآل عبيد الكرم السيدة أمل فرج عبيد و السيدة أسماء عبيد و الشاعر فراس عبيد
    كما أشكر أيضا جميع الأصدقاء و الأحبة من أهالي السويداء الكرام صديقتي الحبيبة نسرين الحسين و صديقتي الشاعر الرقيقة وفاء الشوفي و الأستاذ سمير فليحان و الأستاذ خالد هنيدي و الأستاذ نسيب السليمان و الأستاذ أكرم عريج و ليعذرني الأحبة إن نسيت ذكر أسمائهم فالحفل كان جميلا ضم الكثير من الوجوه الطيبة
    شكرا لكم جميعا و أتمنى ان اكون عند حسن توقعكم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






  2. #2
    لعلها كلمات لكن لها سحر حزين .. هي كلمات أرسلها لي الفنان التشكيلي السوري المغترب عمر درويش بعد قراءته رواية " وطن في حقيبة القلب:
    (قصتك لامست وأوجعت أشلاء الانسان الذي بداخلي وما تبقى منه بذاكرتي .كنت اظن أن المقدمة فيها بعض المجاملة ولكني وبصراحة كنت مخطئا دموع الخجل والقهر والألم صاحبتني كثيرا" أثناء مطالعتي للكتاب
    والله لو أملك أرجل سليمة أو لو عندي مكان في حضن أمي التي أجهضت بي رغما عنها وبأيدي أبنائها لعدت إليها زاحفا" أحدثك بكل خجل لأنني نازح ، لأنني مهاجر ،مفارق، هارب، لست أدري ..عبرات تخنقني وكلمات ضاع معناها في نهر الدم ..فلم يعد لها قيمة...حسبي الله ونعم الوكيل ..ودام وطننا سورية ودمت بخير)
    شكرا لك من القلب أيها الفنان الإنسان الرائع عمر درويش و أتمنى أن تنزاح الغمة عن وطننا الغالية و نعود إلى ربوعه لنعمره من جديد

  3. #3
    كان على أمي أن تصنع الحلوى لقاء أجر زهيد يمكنها من رعايتنا والقيام بأمرنا.. كانت تصنع يوميا العديد من قوالب الحلوى و نكتفي بالتهام الرائحة فهي الوحيدة المتاحة لنا مجانا...
    لم نكن نطلب من أمي أن تصنع لنا شيئا نأكله في البيت من حلواها؛ فنحن نعلم أن هناك ما هو أكثر ضرورة من هذه الحلوى اللعينة التي أدمنَّا رائحتها.
    رواية ذاكرة ميت / ريم بدر الدين بزال

  4. #4
    الاخت ريم
    اولا نبارك لك الرواية الجديدة ونهنئك على جمالها وروعتها كما اشار الاخ الفنان عمر درويش
    ومزيدا من الابداع سيدتي
    لك التحايا

  5. #5
    لست أدري كيف أقبل ذات الشيء الذي فقدت من أجله عملي.. ولكن الحياة دوما تختبرنا في قناعاتنا ومبادئنا التي أعلنا عنها يوما ما. وعندما نفشل في الامتحان يكون الخجل من الآخرين الذين أعلننا أمامهم عن قناعاتنا أكبر من خجلنا من ضمائرنا.
    في ذات النهار الذي رفضت أن أكون محررا لأخبار الراقصات قبلت عرضا بكتابة السيرة الذاتية والإبداعية لراقصة!
    رواية ذاكرة ميت / ريم بدر الدين بزال

  6. #6
    هل صدرت هذه الرواية أخت ريم.؟
    موقع عدنان كنفاني
    http://www.adnan-ka.com/

  7. #7
    نعم أستاذي الكريم صدرت الرواية و سأحرص على ان تصلك نسخة قريبا جدا بإذن الله
    وشكرا استاذ رياض

  8. #8
    يشرفني ومبروك
    ****************
    موقع عدنان كنفاني
    http://www.adnan-ka.com/

  9. #9

  10. #10
    لأنها لو فعلت تحولت إلى بيوت، وصارت أقل فخامة من البيوت التى نقطنها.. نحن نشعر بأن المكان لنا، عندما نحشر فى أحد زوايا خزانته كيساً ما.. أو عندما نضع الحذاء تحت الطاولة أو نرتب أشياءنا الصغيرة كمقص الأظافر مثلاً فى أماكن غريبة..عندما تضعين الكتاب تحت مخدتك وأنت توقنين أنك لن تضطرى لتبديل مكانه غداً عندما تغادرين الغرفة..فالمكان باق وكل شيء محتفظ بذاكرته.
    لحميل الرواية:
    http://mybook4u.com/%D8%A3%D9%84%D8%...oad/final/6498

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. روايتي أسرار القلعة
    بواسطة رياض محمد سليم حلايقه في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 03-26-2018, 01:36 PM
  2. كلمة نقد حول روايتي البريئة
    بواسطة رياض محمد سليم حلايقه في المنتدى فرسان النثر
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 04-02-2017, 09:53 AM
  3. غلاف روايتي الجديدة ذاكرة ميت
    بواسطة ريم بدر الدين في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-05-2015, 02:41 AM
  4. فعاليات يافا في ذاكرة وأمسيات الاردن ووطن في ذاكرة الفنانيين
    بواسطة وفاء الزاغة في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-22-2010, 11:43 AM
  5. روايتي الاولى
    بواسطة محمداقبال في المنتدى فرسان القصة القصيرة
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 09-30-2009, 09:00 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •