باب (السرد الأخير) في معرض الشارقة للكتاب

[ريمه الخاني]

باب (السرد الأخير)
كتب فرج الظفيري
(أدب الطفل في دول مجلس التعاون.. من وإلى)
أكتوبر 2014

Emirates Writers Union

عدد جديد من فصلية (بيت السرد) في جناح اتحاد الكتاب في معرض الشارقة
يعرض اتحاد كتاب وأدباء الإمارات في جناحه في معرض الشارقة الدولي للكتاب العدد الجديد من فصلية (بيت السرد)، وهو العدد الثاني عشر، وجاء خاصاً بأدب الأطفال.
قدمت للعدد الأديبة الإماراتية أسماء الزرعوني رئيس تحرير المجلة، فأثارت سؤالاً مهماً: هل أطفالنا محرومون من الطفولة؟. ثم استعرضت جملة من المشكلات التي يعاني منها الأطفال في مجتمعاتنا، حيث الأعباء الثقيلة التي يتحملونها في كثير من الأحيان، وحيث انعدام الرقابة في أحيان أخرى، إلى جانب الإهمال في وسائل التثقيف والتنمية الفكرية.
وفي كلمة أخرى للمحرر جاء أن العدد يتضمن مواد متنوعة لا تقتصر على الفنون السردية وحدها، فالدراسات والبحوث والمقالات تناولت أدب الطفل في مختلف فنونه، كما أن العدد اشتمل على نصوص قصصية وشعرية ومسرحية، ويأتي ذلك رغبة من هيئة التحرير في أن يتسم الملف بأقصى درجة من الشمولية والتنوع، وبما يعبر عن طبيعة الموضوع فعلاً.
اشتمل العدد على دراسات ومقالات كتبها عبد الفتاح صبري (ثقافة الطفل بين الهوية والعولمة)، ود. سعيدة خاطر الفارسي (شعر الطفل يفتح آفاق المعرفة)، وحواس محمود (الأطفال والتلفزيون)، ويعقوب الشاروني (قصص الأطفال.. مقاربة عالمية)، وليلى البلوشي (دراسة نقدية تحليلية لقصة "الفرح المخبأ").
وفي باب (نصوص) كتب سمير الشريف قصة بعنوان: (بعد فوات الأوان)، ود. هيثم يحيى الخواجة مسرحية بعنوان (المركبة المزيفة)، ود. لقمان شنطاوي مجموعة قصائد بعنوان (نسائم الطفولة).
كما ضم العدد قصة للجنوب إفريقية الحائزة على نوبل (نادين غورديمر) بعنوان (كان يا ما كان) ترجمتها عن الإنكليزية إيمان الإبراهيم.
أما باب (ذاكرة السرد) فكتبه إسلام أبو شكير، وعرض فيه لإصدارين قديمين من إصدارات اتحاد كتاب وأدباء الإمارات هما (السمكة الصغيرة السوداء) للإيراني صمد بهرنجي، و(سلامة) للإماراتية أسماء الزرعوني.
وفي (السرد الأخير) كتب فرج بن دغيم الظفيري مادة عنوان (أدب الطفل في دول مجلس التعاون.. من وإلى).
وحول المجلة قال إسلام أبو شكير عضو هيئة التحرير إن المجلة تعدّ لانطلاقة جديدة في مسيرتها مع بداية العام المقبل، أما هذا العدد فجاء ليكون وثيقة ستضاف إلى أعمال ملتقى الإمارات للإبداع الخليجي الذي ستنعقد دورته الخامسة في الفترة من 25 إلى 27 نوفمبر ـ تشرين الثاني الجاري، والتي ستكون هي الأخرى حول أدب الأطفال، وتعالج قضية (ثقافة الطفل في عالم متغير). كما أن صدور العدد تزامن مع انطلاق فعاليات معرض الشارقة الدولي للكتاب، وهي قيمة رمزية مضافة للعدد، نظراً لأهمية المناسبة وضخامتها.

[عماد موسى]

باب (السرد الأخير)
كتب فرج الظفيري
(أدب الطفل في دول مجلس التعاون.. من وإلى)
أكتوبر 2014

Emirates Writers Union

عدد جديد من فصلية (بيت السرد) في جناح اتحاد الكتاب في معرض الشارقة
يعرض اتحاد كتاب وأدباء الإمارات في جناحه في معرض الشارقة الدولي للكتاب العدد الجديد من فصلية (بيت السرد)، وهو العدد الثاني عشر، وجاء خاصاً بأدب الأطفال.
قدمت للعدد الأديبة الإماراتية أسماء الزرعوني رئيس تحرير المجلة، فأثارت سؤالاً مهماً: هل أطفالنا محرومون من الطفولة؟. ثم استعرضت جملة من المشكلات التي يعاني منها الأطفال في مجتمعاتنا، حيث الأعباء الثقيلة التي يتحملونها في كثير من الأحيان، وحيث انعدام الرقابة في أحيان أخرى، إلى جانب الإهمال في وسائل التثقيف والتنمية الفكرية.
وفي كلمة أخرى للمحرر جاء أن العدد يتضمن مواد متنوعة لا تقتصر على الفنون السردية وحدها، فالدراسات والبحوث والمقالات تناولت أدب الطفل في مختلف فنونه، كما أن العدد اشتمل على نصوص قصصية وشعرية ومسرحية، ويأتي ذلك رغبة من هيئة التحرير في أن يتسم الملف بأقصى درجة من الشمولية والتنوع، وبما يعبر عن طبيعة الموضوع فعلاً.
اشتمل العدد على دراسات ومقالات كتبها عبد الفتاح صبري (ثقافة الطفل بين الهوية والعولمة)، ود. سعيدة خاطر الفارسي (شعر الطفل يفتح آفاق المعرفة)، وحواس محمود (الأطفال والتلفزيون)، ويعقوب الشاروني (قصص الأطفال.. مقاربة عالمية)، وليلى البلوشي (دراسة نقدية تحليلية لقصة "الفرح المخبأ").
وفي باب (نصوص) كتب سمير الشريف قصة بعنوان: (بعد فوات الأوان)، ود. هيثم يحيى الخواجة مسرحية بعنوان (المركبة المزيفة)، ود. لقمان شنطاوي مجموعة قصائد بعنوان (نسائم الطفولة).
كما ضم العدد قصة للجنوب إفريقية الحائزة على نوبل (نادين غورديمر) بعنوان (كان يا ما كان) ترجمتها عن الإنكليزية إيمان الإبراهيم.
أما باب (ذاكرة السرد) فكتبه إسلام أبو شكير، وعرض فيه لإصدارين قديمين من إصدارات اتحاد كتاب وأدباء الإمارات هما (السمكة الصغيرة السوداء) للإيراني صمد بهرنجي، و(سلامة) للإماراتية أسماء الزرعوني.
وفي (السرد الأخير) كتب فرج بن دغيم الظفيري مادة عنوان (أدب الطفل في دول مجلس التعاون.. من وإلى).
وحول المجلة قال إسلام أبو شكير عضو هيئة التحرير إن المجلة تعدّ لانطلاقة جديدة في مسيرتها مع بداية العام المقبل، أما هذا العدد فجاء ليكون وثيقة ستضاف إلى أعمال ملتقى الإمارات للإبداع الخليجي الذي ستنعقد دورته الخامسة في الفترة من 25 إلى 27 نوفمبر ـ تشرين الثاني الجاري، والتي ستكون هي الأخرى حول أدب الأطفال، وتعالج قضية (ثقافة الطفل في عالم متغير). كما أن صدور العدد تزامن مع انطلاق فعاليات معرض الشارقة الدولي للكتاب، وهي قيمة رمزية مضافة للعدد، نظراً لأهمية المناسبة وضخامتها.

الاستذة ريمة الخاني اسعدت مساءا وصباحا واسعدت في كل وقت لانك دائما تنرين ظلمة يومنا بزاد معرفي جديد اشكرك على المتابعة والعرض ولقد دفعتني دفعا رباعيا للبحث عن المجلة واعدادها وكذلك مراسلة المجلة للبحث عن عن موطئ قلم فيها لادب الاطفال الفلسطيني شكرا لك