الأستاذ المؤرخ والمحقق واللغوي الحاذق، الناقد المدقق والعالم المؤثّر صاحب الموقف الثابت والأصالة المتفردة محمد حسن شرّاب رحمه الله تعالى في ذمة الله، غادرنا في رحلة البقاء الأبدي بعد أن ضاق قلبه النقي بالنفاق والشقاق الذي دمّر حياتنا، أحبَّسوريا كما أحب بلده فلسطين، واختار البقاء فيها رغم كل شيء، ورغم الفرص الكثيرة له بالمغادرة، رحمك الله أبا أحمد النقي فبعد اليوم لن تزورني وتطلب شيئاً من كتب وإصدارات جديدة لتطلع على آخر مانشر في الحقل الثقافي والأدبي....




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



Lik