منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

العرض المتطور

  1. #1

    كيف يسلم اليهودي/هشام الخاني

    كبف يسلم اليهودي؟

    كاتبة عربية يمنية يهودية كتبت الكﻻم التالي. ووجدت في ثنايا الكﻻم جوانب إيجابية من شأنها أن تساعد اﻷمة على تحديد مواضع ومواطن الفتنة، وتسلط الضوء على أسباب تراجع الدعوة إلى الله ووصولها إلى أدنى مستوى لها منذ أن بدأها النبي المصطفى عليه الصﻻة والسﻻم.

    لعل البعض يستنتج من المقال الذي قررت أن أنقله وأضعه على صفحتي .. لعل البعض يستنتج ثغرات، ولعل البعض اﻵخر يستنتج دسائس، ولعل الثالث يرى فيه خدعة.

    إﻻ أن مايعانيه المسلمون في هذه اﻷيام من شرذمة وتفرق وتناحر وفرقة وافتراء مبين، وإعﻻم كاذب هادف، وقلب للحقائق، وتنكير للمعروف، وتعريف المنكر هي أمور صحيحة تناولها المقال.

    ولعلنا نستخلص العبرة من الكﻻم (مما يفيدنا) بغض النظر عن نوايا من كتب او أهدافه.

    وسأرد في مقال قريب على تلك السيدة اليهودية ﻷعلمها أنه يمكن لها بفطرتها، ودون اﻻستعانة بأحد، ان تهتدي الى النهج السليم والى الحق المبين، والى الفرقة الناجية.

    ﻻشك أن لي تحفظا على اﻷفكار التي أوردتها السيدة اليهودية، وسأرد بإذن الله. لكن دعونا نقرأ علنا نستخلص بعض المفيد ...

    هشام الخاني

    المهندسة / نجاة النهاري
    :كيف يسلم "اليهودي" وهذا حال المسلمين..!!

    الأربعاء 22 مايو 2013

    كثيرون وجهوا لي الدعوة للتخلي عن معتقدي اليهودي ودخول الاسلام، وكثيرون أيضاً يلعنونني كل يوم ويصفوني بالكافرة ويقولون إن غير المسلمين مصيرهم إلى نار الله.

    بعث لي أحد الأصدقاء قصة جميلة عن النبي محمد ويهودي كان يسكن بجواره ويلحق به الأذى، والنبي يصبر عليه، وعندما مرض اليهودي زاره النبي فخجل اليهودي من اخلاقه ودخل الاسلام...

    عندما قرأت هذا فهمت أن تصرفات واخلاق النبي (محمد) كانت هي مقياس اليهودي للإعجاب بالإسلام، واعتناقه قبل حتى أن يقرأ مافي القرآن..

    وتساءلت لحظتها مع نفسي: يا ترى المسلمون اليوم بماذا سيغرون اليهودي لدخول الاسلام..!؟

    أرجو أن لا تغضبكم صراحتي، فأنا أحاول أن أفهم الاسلام على طريقة اليهودي الذي أسلم بسبب تصرفات النبي قبل كلام القرآن.. وسأناقش الموضوع بثلاثة نقاط:

    (أولاً) المسلمون اليوم مذاهب متعددة، وكل مذهب يعتبر الآخر "كافر" ويحلل قتله. فلو أردت - كيهودية- دخول الاسلام، فهل أدخله من باب "السنة"؟ أم من باب "الشيعة"؟ أم من المذاهب الأخرى؟ وأي منها أعيش فيه بسلام حتى لايحلل قتلي أنصار مذاهب الاسلام الأخرى!؟

    تحدثت لصديقتي المسلمة في بيروت عن دعوات الأصدقاء لدخول الاسلام، وأثناء النقاش فوجئت أن المسلمين يرددون كلاما مقدست للنبي محمد بأن المسلمين سيتفرقون الى (70) فرقة، كلها سيعذبها الله في النار باستثناء فرقة واحدة ستدخل الجنة.

    فسألت صديقتي عن اسم هذه الفرقة فقالت أنها لا تعرفها ولا يوجد مسلم يعرفها. لكن كل فرقة تدعي أنها هي المقصودة...!!

    تساءلت مع نفسي: يا ترى إذا أراد يهودي دخول الاسلام فعند أي فرقة يذهب ليتحول الى مسلم؟ ومن من علماء المسلمين يعطيه ضمان أكيد بأنه سينضم للفرقة الصحيحة التي لايعذبها الله!؟ فهذه مغامرة كبيرة وخطيرة جداً.

    (ثانياً) المسلمون اليوم يتقاتلون بينهم البين في كل مكان، ويذبحون بعضهم البعض بطرق بشعة جداً.. فكيف يقتنع اليهودي بدخول الاسلام إذا وجد المسلم يقتل أخيه بسبب الدين نفسه، بينما لايمكن أن يسمع أحدكم بأن اليهود يقتلون بعضهم البعض بسبب الدين، بل على العكس اسرائيل اقامت دولتها بسبب الدين.

    قبل يومين قرأت تقرير تم تقديمه للأمم المتحدة من دول عربية مسلمة يتحدث عن (80) ألف مسلم تم قتلهم في سوريا خلال سنتين فقط بأيدي المسلمين سواء من النظام أم المعارضة. ورأيت مقطع فيديو لأحد مقاتلي المعارضة وهو يخرج قلب جندي ويأكله- أي مسلم يأكل قلب أخيه المسلم..!!!

    كما كنت قرأت إحصائيات عن عدد القتلى في العراق خلال الحرب الأهلية (المذهبية) تقدرهم بأكثر من 280 ألف عراقي غالبيتهم العظمى مسلمون وقليل جداً بينهم مسيحيون.

    سأكتفي بهذين المثلين، وأترك لكم التفكير والتأمل والتساؤل كيف يمكن لليهودي أو المسيحي أن يقتنع ويطمئن قلبة لدخول الاسلام إذا كان هذا حال دول المسلمين؟ مع إني واثقة كل الثقة أن ما يحدث ليس من تعاليم الاسلام لأن جميع الأديان السماوية تدعو للسلام.

    (ثالثاً)- عندما دعى النبي محمد الناس للاسلام فإنه أغراهم بالحرية والعدل والخلاص من الظلم والجهل والفقر لذلك تبعه الناس. لكن اليوم عندما المسلمون يدعون اليهود لدخول الاسلام بماذا يغرونهم؟

    لنكن صريحين وصادقين: فمعظم دولنا العربية الاسلامية يعمها الفقر والجهل والظلم وانتهاكات حقوق الانسان، وتفتقر للتنمية والقوة الاقتصادية، ولولا ذلك لما قامت ثورات الربيع العربي.

    بينما الدول التي يديرها مسيحيون ويهود ممن يعتبرهم البعض (كفار) أصبحت هي من تغري المسلمين للهجرة اليها والعمل او العيش فيها.. بل هي من تصنع للمسلمين حتى ملابسهم الداخلية.. وأرجو المعذرة لذلك فليس القصد السخرية وإنما اعتراف ومصارحة بالواقع الي يعيشه العالم اليوم!

    صحيح أنا يهودية لكنني أحترم الاسلام وأجد فيما يحدثني عنه المسلمون دستوراً عظيماً للحياة الانسانية، وتمسكي بعقيدتي ليس كفراً كما يعتقد البعض، فقد بعث لي أحد الاصدقاء بنص من القرآن يؤكد أنه لم يكفر أصحاب الأديان ويقول هذا النص (ليسوا سواء من اهل الكتاب امة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون)!

    لذلك بدأت أقرأ دراسات عن القرآن وكل يوم تزداد حيرتي أكثر وأبقى أسأل نفسي: لماذا إذن العالم الاسلامي وصل الى هذا الحال رغم انه لديه دستور ديني رائع ونبي عظيم كان يجعل اليهودي يتبعه بسلوك صغير قبل معرفة مافي القرآن بينما اليوم ينظر غير المسلمين الى المسلم بريبة وخوف!






    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله خاتم الأنبياء والمرسلين وبعد.
    لقد قرأت مقال اليهودية الكريمة , هداها الله إلى دين الحق , وإلى الصواب , وكم كانت شعوري راضية من صراحة الكاتبة اليهودية , ونقدها لكثير من مواقفها وتساؤلاتها حول المسلمين وأوضاعهم الراهنة .
    لست عالماً دينياً ولست فقيهاً شرعياً , ولكنني مسلم ومن واجبي أن أدلي بدلوي للرد على الكاتبة بما يقدرني الله عليه , لأترك المجال لإخواني علماء الدين في مشارق الأرض ومغاربها للقيام بالرد العلمي والشرعي والفقهي لإقناع كثير من الناس يودون الدخول إلى الإسلام فلم يستمروا بحماستهم لأنهم يجدون المسلمين بحالة من الفقر والمرض والجهل والاقتتال فيما بينهم .
    الكاتبة اليهودية المحترمة , أشكرك على صراحتك وأقول لك بداية , إن الله خالق الخلق يقول في كتابه العزيز (( لا إكراه في الدين , قد تبين الرشد من الغي ... الآية )) ثم يقول (( من عمل صالحاً فلنفسه , ومن أساء فعليها )) ويعني ذلك أن الله غني عن العالمين , فمن شاء فليكفر ومن شاء فليؤمن , ولا يضير الله سبحان إسلام من أسلم , أو بقاء الناس على أديانها وكفرها , فقد أعد الله ( خالق الكون ) وهو واحد لكل البشر , الجنة والنار , وأعدّ الجنة لمن أطاعه , ووضع النار لمن ابتعد عن سبيل الحق . لذا وبما أن الله واحد ولا غيره ولا شريك له , علينا أن نتساءل :
    هل الله يناقض نفسه في الكتب السماوية الثلاثة ؟
    لقد أنزل الله دين اليهودية , وآمن الإسلام بها , ولم ينكرها .
    وأنزل الله دين النصرانية : وآمن المسلمون بها ولم ينكروها .
    وجاء القرآن الكريم مؤكداً ذلك بقوله (( ... الذين يؤمنون بملائكته وكتبه ورسله , لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا .... الآية
    هذا هو الإسلام هو دين البشرية جمعاء , وليس دين العرب أو الأعاجم أو غيرهم . لأن الله حق وأنزل كتبه على البشرية بالحق , وأرسل رسله للبشر بالحق , ومن أنكر ذلك فليس هو من أحد الديانات السمحاء .
    الكاتبة اليهودية المحترمة : عليك أن تبحثي عن حقيقة مصيرك , بكامل حريتك وإرادتك , ودون إكراه من أحد , عيلك بتحري الحقيقة من علماء المسلمين في كل قطر , وعليك أن تعرفي الحقيقة من أبحاثك فيما بعد , أو حتى ولو كان يهودياً متديناً ليعرفك بأن الله واحد وكتبه من مصدر واحد , وما يبيحه لليهودية يبيحه لكافة البشرية , وكم من الرهبان والقسيسين يعرفون الله بالحق , وهم يعرفون حقيقة الدين الإسلامي أكثر من كثير من المسلمين , وإن التحري عن الحقيقة من واجبك واهتمامك لتقبلي إلى رضاء الله ويهديك إلى دين الحق لكي ينجو جسدك من نار جهنم , ولتنعمي بجنة النعيم .
    وأعود الآن للرد على فقرات مقالتك :
    1 ــ أرد على سؤالك ((كيف يسلم "اليهودي" وهذا حال المسلمين..!! ؟؟ ))
    الجواب : هل إسلامك سينقذ غيرك من النار؟ , أم لينقذك من غضب الله الواحد القهار؟ , فإسلامك منفعة لك قبل كل شيء , فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر . ولا إكراه في الدين , ومن عمل صالحاً فلنفسه , ومن أساء فعليها .
    2 ــ قولك ((وكثيرون أيضاً يلعنونني كل يوم ويصفوني بالكافرة ويقولون إن غير المسلمين مصيرهم إلى نار الله.
    ))
    أنا شخصياً , وبصفتي من المسلمين لا أقبل هذا التصرف , بالرغم من أن الله هو الذي يعرف من أخطأ بحقه ومن أصاب , فالمخطئ له النار , والمصيب له الجنة , وعلينا جميعاً أن نعرف أنفسنا إن كنا نسير على خطأ أو على صواب , والدراسات أمامنا لنتحرى الحقيقة وننقذ أنفسنا من الهلاك قبل فوات الأوان .
    3 ــ وسؤالك ((وتساءلت لحظتها مع نفسي: يا ترى المسلمون اليوم بماذا سيغرون اليهودي لدخول الاسلام..!؟ ))
    إن الديانات السماوية كلها تدعو إلى الخير والصلاح والسلام , وجميع الرسل كانت رسالتهم لنشر السلام , فالتسامح موجود والأخلاق الفاضلة منتشرة بين كل الديانات , ولكن , هل تعتقدي أن اليهودية والنصرانية تحتفظ بكتاب الله الذي أنزله الله على رسوله حرفاً بحرف مثل القرآن ؟ ) إن كنت وصلت إلى الحقيقة , بأن التقادم الزمني لدين اليهود أو النصارى قد حافظ على نصوص الكتب السماوية دون تحريف بفعل الترجمة والمصالح الدنيوية , فلا يمنعك أحد من التمسك بدينك , وهذا يعود لعمق فهمك وتحليلك المنطقي الناتجة عن عمق الدراسة , والمسلمون اليوم عندهم ( كتاب الله ) القرآن نصاً وحرفاً وفصاحة بلغة قومه لم يتغير منه حرفاً واحداً نزل على محمد بالوحي مرتلاً نقياً من أي شائبة , وهو هدى للمتقين , فعلى المسلم أن يلتزم بما جاء به , وإلا كان مصيره جهنم وبئس المصير , إن جهنم ليست للذي يكفر بآيات الله , بل للذي يعصي أوامر الله من جميع البشر ,
    4 ــ وكلامك بهذه العبارة (((أولاً) المسلمون اليوم مذاهب متعددة، وكل مذهب يعتبر الآخر "كافر" ويحلل قتله. فلو أردت - كيهودية- دخول الاسلام، فهل أدخله من باب "السنة"؟ أم من باب "الشيعة"؟ أم من المذاهب الأخرى ))
    هذا كلام غير صحيح , المسلم لا يكفر مسلماً , ولا يكفرون أصحاب قبلة واحدة , وكل من قال (( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) فله الجنة , بشرط أن يقولها وهو يعتقد بكل معانيها السامية , وأما المذاهب الأخرى فهي لا تقتل لأجل الدين , أو لأجل نصرة مذهب على مذهب , بل لأجل نصرة ملك على شعب , أو لنصرة شعب على ملك , وهذا يختلف , والاختلاف هو ( مذاهب سياسية , وليست مذاهباً إسلامية , لا يمكن أن يقتل المسلم أخاه المسلم لأجل مذهب أو لأجل فرقة , بل يحدث هذا الآن لأجل مصالح دنيوية والله بريء من هذه الطائفية والفرق السياسية المتناحرة .
    وإن أردت كيهودية أن تدخلي الإسلام , فعليك أن تتجاهلي كل الفرق والمذاهب , عليك أن تقرئي القرآن وتعملي بكل ما أمرك به الله , وهذا هو النجاة من شر الفرق المتناحرة سياسياً .
    5 ــ تقولين ((بأن المسلمين سيتفرقون الى (70) فرقة، كلها سيعذبها الله في النار باستثناء فرقة واحدة ستدخل الجنة. ))
    نعم هذه إرادة الله , ولو شاء الله لجعلنا أمة واحدة , ولكنه يمتحن الناس ليبحثوا عن الصواب ويتبعون ما أمر به الله , وأما الفرقة التي ستدخل الجنة , هي فرقة أغلبية المسلمين الذين يؤمنون بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر خيره وشره , ولا يتركون أوامر الله . وأما باقي الفرق وهي قلة قليلة , هي التي حرفت الكلم الطيب إلى كلام لم يكن في كتاب الله تعالى . وإذا أراد يهودي أن يدخل الإسلام فعليه بكتاب الله وسنة رسوله , وليس سوى ذلك , وهذا يبعده عن جميع الفرق التي تتدعي الإسلام ))
    6 ــ وقولك (((ثانياً) المسلمون اليوم يتقاتلون بينهم البين في كل مكان، ويذبحون بعضهم البعض بطرق بشعة جداً.. فكيف يقتنع اليهودي بدخول الاسلام )))
    ما علاقة مقاتلة فريقين مسلمين يتقاتلون لمصالح غربية , أو شرقية , للدفاع عن منهج سياسي لا يعرفون خيره من شره , وبين من يسلم حقاً لإرضاء الله ؟ علماً أن اليهود أنفسهم والصهيونية العالمية والغرب أجمع هم الذين صنعوا هذا الخلاف بين المسلمين , وهم الذين يزودون الفرق المتقاتلة بالسلاح , وهذه ليست لها علاقة بمن يريد أن يسلم من اليهودي أو غير اليهودي .
    7 ــ وقولك (((لايمكن أن يسمع أحدكم بأن اليهود يقتلون بعضهم البعض بسبب الدين، بل على العكس اسرائيل اقامت دولتها بسبب الدين. ))



    والجواب :
    وأي يهود تقصدين ؟ هل دولة إسرائيل هي دولة يهودية حقاً ؟ أم هي دولة صهيونية عالمية وعلمانية , أهي دولة تهتم كثيراً بالدين ؟ أم أنها تهتم بقتل المسلمين العرب وشردتهم من ديارهم , ووضعت بدلاً منهم رجالاً ونساء من يهود العالم شغلتهم الدنيا بجمع الدولار والتلسح ليذبحوا قرية دير يا سين الفلسطينية وتهدم الآف القرى ليسكن البلاد جماعة من المشردين اليهود من الروس والهند واليابان وأوروبا ومن مختلف بقاع الأرض , هل هؤلاء اسمهم يهود متدينون حقاً , لو تسألي أحد اليهود المتدينين حقاً لقال لك (( لا يحق لليهود أن يصنعوا دولة , لآن الله غضب عليهم .. ) وكثير من اليهود المتدينن مزقوا جوازاتهم الإسرائيلية احتجاجاً على تصرفات بني صيهيون الاستيطانية في فلسطين , فإسرائيل لم تقم دولتها بسبب الدين , بل قامت دولتها بسبب الطمع والحقد والكراهية , وبسبب قهر شعب وتشريده , لتنعم بأرض ليست لها حق بها .
    8 ــ وقولك ((مع إني واثقة كل الثقة أن ما يحدث ليس من تعاليم الاسلام لأن جميع الأديان السماوية تدعو للسلام.))
    نعم : إن جميع الديانات السماوية التي لم تمسها اليد البشرية بالتحريف والتأويل لمصالح دنيوية . كلها تدعو إلى السلام , ولكن اليهود في فلسطين قد ضيعوا دياناتهم ومبادئهم فيدعون إلى الحرب والقتل والتشريد , فهم ليسوا من اليهودية بشيء , وأما الذين يقاتلون في سوريا , فاسألي نفسك , من الذي يمد هؤلاء المسلمين بالسلاح ؟ أليست اليهود والنصارى في الغرب والشرق ؟ لعلك تحتاجين إلى مزيد من الدراسة والبحث لتصلي إلى حقيقة ما يدور في الربيع العربي من مطامع صهيونية وأمريكية ودوليه , كلها تكالبت على الإسلام خوفاً من المسلمين أنفسهم لأنه دين الحق , ولا بد لليل أن ينجلي , ولا بد للقيد أن ينكسر , وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .
    تحية لك أيتها الكاتبة اليهودية , وأملي أن يهديك الله إلى دين الحق بعقلك المتزن ودراستك العميقة , لتسلكي سبيل النجاة أمام رب خلق المخلوقات بعدل ونظام , وكم أعجبني خاتمة مقالتك ’ بهذا القول(((
    لذلك بدأت أقرأ دراسات عن القرآن وكل يوم تزداد حيرتي أكثر وأبقى أسأل نفسي: لماذا إذن العالم الاسلامي وصل الى هذا الحال رغم انه لديه دستور ديني رائع ونبي عظيم كان يجعل اليهودي يتبعه بسلوك صغير قبل معرفة مافي القرآن بينما اليوم ينظر غير المسلمين الى المسلم بريبة وخوف!



    وأتمنى من الله لك الهداية والصلاح , دون ريب أو خوف , وأن يمن عليك بنعمته ويهديك إلى الإسلام , مع بالغ احترامي وتقديري لشخصك الكريم .

  3. #3
    حقيقة أسعدني ردك أستاذ غالب فلايعلم بمكة ولاشعابها مثلكم,وقد اتيت على الهام منها,وبقي سؤالي المؤلم:
    مالحكمة من نزول الرسالة علينا وقد خيبنا امل الرسل بنا وربنا ,فالإسلام صحيح لكننا والله لم نكن صورة مشرفة للإسلام من بعد ما أفل نجم الخلفاء الراشدون واشتغلت المكائد اليهودية لتخليصهم من امتيازاتهم لتصب في حوضهم مصالح ومكائد وأهداف,وحتى على صعيد العائلات الصغيرة:يفقدون رب اسرتهم فيتنازعون على الممتلكات وهكذا في قصور الملك..الخ..عقل مادي اناني فردي.,زاده كيد المكيدون من المستعمرين الذي نصبوا علينا أسافينهم في الحكومات الى الان فجلسنا ننعم بدفء ماتبقى من خيراتنا المتناقصة المسروقة خانعين.
    وشكرا لكم.
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  4. #4
    شكر للموضوع الربيعي والذي يحمل أنواع الفاكهه بتنوعه أمام المقاصد وخلفها لكننا نأخذ الوجه الحسن للكلم وندع مافي النفس من سرّ لصاحبها والله أعلم وأنتم لاتعلمون .فلقد مرّ الموضوع بالدين والطوائف وأنتقل الى الأوطان وحرية الفرد .كما يبدو أن الأخت تمر أمامها حالات أحتضار كثيرة تعيشها في الغرب المتطور والتي جعلتها تشعر بفراغ يدفعها لتعيش أنسانيه تعرفها وتفتقدها كما أنه لرائع جدا أنها تعرف الحقيقه كامله لكن صراع محيط كما يبدو مازال يحاصر الفكره التي تعرف والرغبه التي تريد هذا الصراع الذي يعرف بصراع الشيطان الذي يقطع الطريق فلا تدعينه يقف حائلا عن رغبتكم الحقيقيه ولا تجعلونه حائلا بينكم وبين ماعرفتم من حق
    فالحقيقه أنتم تريدون الله والدين الأسلام وما قدمه الأستاذ غالب الغول من شرح يفي بالبعض الكثير منه
    شكر .للموضوع والأختيار
    ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
    وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
    شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
    ****
    قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
    لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
    قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
    لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ

    يعقوب الحمداني

  5. #5


    الأخت الكريمة ريمه الخاني , ليت أحداً من المتفقهين في الدين , وعلماء اللغة والسياسة يقومون بالردود العميقة , أفضل مني , فأنا أكتب من سطحيات ثقافتي, وهذا ما قدره الله لي , وأما استجابة لرغبتك في الرد على سؤالك , فأنت أجبت حسب اعتقادي على سؤالك بنفسك حين قلت ( واشتغلت المكائد اليهودية ....... عقل مادي أناني فردي زاده كيد المكيدين الذين نصبوا علينا أسافينهم إلى الآن ... ) ومن عباراتك أتوسع في الرد لأقول :
    ما من أمة تعلوا وترتفع في تقدمها العلمي والحضاري إلا وتجد من ينافسها ليقهرها بل ويبيدها , لتظهر دولة تكن لها العداء وتمنعها من السيطرة مرة ثانية , فكانت دولة الفرس والروم من أعظم الدول على وجه الأرض , وجاء الإسلام وقضى على حضارتيهما معاً , ولما قويت الدولة الإسلامية وقتاً من الزمن لم يكن الأعداء قد نسوا انتصارات المسلمين عليها , فكنوا لهم العداوة في جميع مراحل الدول الإسلامية المتعاقبة , وكان آخرها سقوط الدولة العثمانية وتقسيم المشرق العربي إلى دويلات بمؤتمر سايكس وبيكو الذي حطم آمال العرب في أي انتصار أو أي تقدم , وغرسوا إسرائل عنوة وقهراً في قلوبنا, ومن ذلك التاريخ والدول تتقدم إلى الأمام وهم يعودون بنا إلى الوراء إلى أن تمكن خبثهم واتحاد أفكارهم لخلق ما يسمى عصبة الأمم المتحدة وهيئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي وصندوق النقد الدولي والعولمة والعلمانية , وكلها تقف حائطاً من فولاذ يحول دون أي تقدم أو أي انتصار لأمتنا , حتي وعندما نخوض أي معركة ونقترب من الانتصار نرى أن الكفة المهزومة قد تغلبت علينا بفعل شيطان مارد يدعمهم بالقوة المادية الضخمة , ونحن نعلم أن الانتصار لا يتحقق في أيامنا هذه إلا بالمال والسلاح , فمن أين يأتي المال والسلاح إلا من يد الأعداء , حين نذهب صاغرين إلى البيت الأبيض نطلب منهم النصر مقابل التوقيع على معاهدات السلم مع إسرائيل كشرط أولي يليه شروط أخرى , من أين لنا القوة ورغيف الخبز نشحذه من أوروبا وأمريكا , من أين يأتي النصر ونحن يهجم علينا الفقر والمرض والتخلف , وحتى من كان في حوزته المال فهو مأسور وليس له حرية التصرف بماله ما دامت أمريكا حريصة على التعاون معه ضد من يحاول التقرب للحكم وحاشية الحاكم ,
    لقد زرع الأعداء فينا البغضاء , وكان سببه الجهل والفقر , فانظري إلى مثقفينا كيف يكون نقدهم للمثقف العربي , هل يبتعد نقدهم عن التجريح وهبط المعنويات بادعاء أن النص يفقد من قيمته كذا وكذا , ؟ هل كان الناقد العربي ينظر إلى هدف المادة العلميه فقط ولو كانت خمسة في المائة ليقول بعد ذلك , لقد أصبت يا أخي المؤلف بفكرتك القائلة بأنك كذا كذا ؟ ,
    انظري إلى العرب وأسرهم وما يدور حولهم من جيران , تري التناقض في أفكارهم ومعتقداتهم وأديانهم , ومن أشد الخطورة على الإسلام أن العربي الذي يدين بديانة غير الإسلام , لا يحب الإسلام ولا المسلمين , دون أن يبدي أي كراهية , لأنه من طائفة أخرى يريد أن يكسب المال في عهد الدولارات , ولا يجد المال إلا مع الأعداء , فيهرول لأعدائه بصفته عالم باللغة العربية والسياسية , ويتآمر على المسلمين باسم العروبة , ويأخذ دروسه من أسيادة ليطبق هذه التعاليم العدوانية على مدارسنا وفي أوساط مجتمعنا , والجهل يفعل بالمرء كما يشاء , انظري إلى المرأة المسلمة , كيف تحولت إلى مطربة وراقصة وفي النوادي الليلية , لتسابق زميلتها بالمال , فالفساد الاجتماعي الذي عم الأمة الإسلامية مصدرها من ذوات النفوس المريضة من غير المسلمين أولاً لتتم العدوى في المجتمع الإسلامي , وآلت الأسرة المسلمة إلى أداة طيعة في يد الأعداء من العرب أولاً ثم من جهل المسلمين ثانياً , أنظري إلى الفتاوى من علماء المسلمين في الحرب والسلم , سنجد أن الفتوى التي تخرج من الأزهر تناقض بل تعادي فتوى القرضاوي مثلاً ,
    ثم علينا أن نعلم بأن هذه الفتن تدل على آخر الزمان , والله يسترنا من عواقبها إذا لم ننتبه لمصير أجيالنا . لكم التحية , والحديث يطول ,وشكراً لك أيتها الأخت الفاضلة ريما الخاني . ولا أستطيع أن أتكلم أكثر من ذلك .

  6. #6
    أخي العزيز الحمداني .
    تحية طيبة لك ولكل أخ عربي أصيل , وأقول
    يا أخي الفاضل , الله واحد , وأنزل كتابه ليكون هداية لمخلوقاته , فمن شاء كفر , ومن شاء آمن , هل نحن أوصياء على كل من كفر أو كل ما خالف الشرع ؟ إن الله يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور , الدين لله سبحانه , ومن حقنا كمسلمين أن ندافع عن مبادئنا , لقد عشت هذا العمر كله , وأنا مسلم والحمد لله , أصلي وأصوم وأقدم الطاعات لله لا لأجل أن أكسب المال , بل لأجل ملاقاة وجه ربي وأنا طاهر القلب والبدن , ليمن عليّ برحمته , ولم أكن أسأل جيراني ,من أي مذهب أنتم , فلا إكراه في الدين , وعندما نكون عرباً ولنا وطن عربي واحد , علينا أن نغض الطرف عن خلافاتنا المذهبية , فهذه يحاسبنا بها الله , ولا ينبغي أن ندخل قلوب الناس لنحاسبهم / كم ما إمام مسلم منافق , وكم من مفتى للمسلمين منافق أيضاً , وكم وكم من أطياف المسلمين لا يحملون الإسلام إلا لمصلحة دنيوية , أو لمصلحة يرضون به حكامهم , فكان من الأولى أن نحرس وطننا من الغزاة , وأن نحافظ عليه من هجمات الأعداء , فمن الذي يموت في ساحة المعركة ؟؟؟ هو ابني وابنك
    ومن المستفيد من قتل ابني وابنك ؟ هو العدو
    لماذا ؟ لأننا مسلمون
    أخي الحمداني لك التحية وأشكرك على المرور , والمشاركة , وأنا لست عالماً ولا فقيهاً في الدين , لذا سأترك الردود لمن هو أعمق مني في البحث , تحياتي

  7. #7
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب الغول مشاهدة المشاركة
    أخي العزيز الحمداني .
    تحية طيبة لك ولكل أخ عربي أصيل , وأقول
    يا أخي الفاضل , الله واحد , وأنزل كتابه ليكون هداية لمخلوقاته , فمن شاء كفر , ومن شاء آمن , هل نحن أوصياء على كل من كفر أو كل ما خالف الشرع ؟ إن الله يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور , الدين لله سبحانه , ومن حقنا كمسلمين أن ندافع عن مبادئنا , لقد عشت هذا العمر كله , وأنا مسلم والحمد لله , أصلي وأصوم وأقدم الطاعات لله لا لأجل أن أكسب المال , بل لأجل ملاقاة وجه ربي وأنا طاهر القلب والبدن , ليمن عليّ برحمته , ولم أكن أسأل جيراني ,من أي مذهب أنتم , فلا إكراه في الدين , وعندما نكون عرباً ولنا وطن عربي واحد , علينا أن نغض الطرف عن خلافاتنا المذهبية , فهذه يحاسبنا بها الله , ولا ينبغي أن ندخل قلوب الناس لنحاسبهم / كم ما إمام مسلم منافق , وكم من مفتى للمسلمين منافق أيضاً , وكم وكم من أطياف المسلمين لا يحملون الإسلام إلا لمصلحة دنيوية , أو لمصلحة يرضون به حكامهم , فكان من الأولى أن نحرس وطننا من الغزاة , وأن نحافظ عليه من هجمات الأعداء , فمن الذي يموت في ساحة المعركة ؟؟؟ هو ابني وابنك
    ومن المستفيد من قتل ابني وابنك ؟ هو العدو
    لماذا ؟ لأننا مسلمون
    أخي الحمداني لك التحية وأشكرك على المرور , والمشاركة , وأنا لست عالماً ولا فقيهاً في الدين , لذا سأترك الردود لمن هو أعمق مني في البحث , تحياتي
    تحيه طيبه أستاذ غالب الغول
    أنتم الأحسن . وقلوبكم المحبه
    جميل ماقدمتم وهوتبسيط رائع تفهمه الأخت ثم أن الأسهاب ربما يشتت المقابل وما قدمتم كان كان جدير بالرد .
    الحب والأنسانيه تحتاج لأنسان مهما كانت مفاهيمه بسيطه فأن أنسانيته تتسع الصدور والعقول بما يكفي بأذن الله وكنتم على مستوى رائع
    في ردكم أعلاه الكثير الكثير مما نشعر .أما المذاهب فهي ثمر العلم والفقه والتبسيط لخدمة المجتمع الذي يسبقنا بالتطور وكتابنا الحنيف القرآن الكريم هو دستور العصر والعالم المتحضر لم يجد كل ماذكر من حقائق في القرآن لغاية هذا اليوم , وكلما يكتشف من جديد نجده قد سبق ذكره في كتاب الله العزيز .. الحمد لله شكر لقلوبكم المحبه شكر للأديبه لكاتبة الموضوع ريمه الخاني
    ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
    وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
    شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
    ****
    قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
    لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
    قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
    لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ

    يعقوب الحمداني

  8. #8
    شكرا لردك أستاذي الغول,فنحن في المنتدى نرفض ونحاول عدم ذك المذاهب بقدر الإمكان فهي من زرعت الفرقة بيننا..وكل ماحولنا من فتن لن تجعلنا نتفرق...
    الإسلام كان لونا واحدا منذ زمن الرسول الكريم لذا لانريد له الوانا ولااحزابا ولا طرقا ولا مسالك اخرى تفرقنا.
    لذا عندما يعرض علينا من الغرب من يريد الإسلام هاهو قرآننا وكفى..واعتصموا بحبل الله..وليس بحبل المذاهب..
    شكرا اكم.
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  9. #9
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
    شكرا لردك أستاذي الغول,فنحن في المنتدى نرفض ونحاول عدم ذك المذاهب بقدر الإمكان فهي من زرعت الفرقة بيننا..وكل ماحولنا من فتن لن تجعلنا نتفرق...
    الإسلام كان لونا واحدا منذ زمن الرسول الكريم لذا لانريد له الوانا ولااحزابا ولا طرقا ولا مسالك اخرى تفرقنا.
    لذا عندنا يعرض علينا من الغرب من يريد الإسلام هاهو قرآننا وكفى..واعتصموا بحبل الله..وليس بحبل المذاهب..
    شكرا اكم.
    راااااائع وهذا مانتامله من الفرسان .بارك الله بكم.

  10. #10
    وأنا من أنصار دمج المسلمين تحت لواء واحد , هو لواء المسلمين كافة , ربنا واحد ورسولنا واحد وقرآننا واحد , ومصيرنا واحد , وأشكرك يا أديبة المنتدى على فكرتك السامية , فلا ندع لأحد يفرق بيننا كمسلمين , والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه , والسلام , ولا نريد أن نعطي الموضوع أكثر من حقة ,

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. جاء صبى يسأل موسى أن يغنيه الله...
    بواسطة راما في المنتدى حكايا وعبر
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 12-23-2017, 06:09 AM
  2. إضاءات حول رواية /اليهودي الحالي /ريمه الخاني
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأبحاث والدراسات النقدية
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 10-02-2017, 10:57 AM
  3. جاء صبى يسأل موسى
    بواسطة أبو فراس في المنتدى حكايا وعبر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-06-2014, 05:40 PM
  4. جاء صبى يسأل موسى ان يغنيه الله ...
    بواسطة معاذ الزين في المنتدى حكايا وعبر
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-17-2011, 05:45 PM
  5. الاستاذ/محمد هشام الخاني
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 04-22-2011, 06:48 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •