منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: اجترار الأدب!!

العرض المتطور

  1. #1

    اجترار الأدب!!

    السلام عليكم
    جرى نقاشا بيني وبين الأستاذ"مصطفى إنشاصي" حول الشعر والادب والأبحاث,واجترار موادا لم يعد لها سوقا ولاقراء , سواء بأفكارها او بنوعيتها فكانت النتيجة :
    يقول الباحث إنشاصي حول ذلك:
    أشبع العروض دراسة وبحاث وزيادة ونقصان قديما وحاضرا في الماجستير والدكتوراه وو...
    رسائل بالهبل عن كل صغيرة وكبيرة, وبكاد لا يقدم احد فيه جديدا هذا المقصد فلماذا الخلاف حوله؟؟؟.
    الأمة تحتاج لمن يحمل همها والشعر يمكنه أن يكون جزءا من المعركة كشعر وليس كجدل حول العروض والقوافي والأوزان ...!!!!
    ردي:
    نعم مازلت أفاجأ بقلة طلب المكاتب في بلادنا سوريا ولبنان حتى وفي مصر كذلك على الشعر ماذا يعني ذلك؟ هل بات لغة الغناء فقط؟والأمة ثملة من فيضانها بلا حاجة؟
    هل هذا يحتاج نمطا آخر من التجديد والتطوير وأننا مازلنا نجتر مايمكن تطويره وتحويله للأفضل , وهل هي طريقة التفكير التي تحتاج لذلك أم الأنماط؟,وكيف؟
    ريمه الخاني 9-6-2013
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2
    السلام عليكم أخي إنشاصي ويا أختي ريمه ,
    لا يوجد صغيرة ولا كبيرة من علوم هذا الكون إلا ويجب التفكير به والتوسع فيه , وإن كان ذلك ثقيلاً على من يراه ثقيلاً فليدعه ,وكما قال الخليل رحمه الله للأصمعي حين جاء يتعلم علم العروض على يد الخليل :
    إذا لم تستطع شيئاً فدعه ــــــــــــــــ وجاوزه إلى ما تستطيع

    شكراً للشيخ مصطفى , وشكراً للأخت ريمه , والعلم بالشيء أفضل من الجهل به والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    أخوكم خالد جابر

  3. #3
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد جابر مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم أخي إنشاصي ويا أختي ريمه ,
    لا يوجد صغيرة ولا كبيرة من علوم هذا الكون إلا ويجب التفكير به والتوسع فيه , وإن كان ذلك ثقيلاً على من يراه ثقيلاً فليدعه ,وكما قال الخليل رحمه الله للأصمعي حين جاء يتعلم علم العروض على يد الخليل :
    إذا لم تستطع شيئاً فدعه ــــــــــــــــ وجاوزه إلى ما تستطيع

    شكراً للشيخ مصطفى , وشكراً للأخت ريمه , والعلم بالشيء أفضل من الجهل به والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    أخوكم خالد جابر
    اهلا بك اخي خالد:هي فكرة طرحت احببت عرضها للمناقشة ,وشبهتها ولاتشبيه,بأمور الفقه التي أشبعت تقليبا لكن القضايا الجديدة لادخل لها بالأصول,بل بالمحدثات والاجتهادات والإضافات ,كقضية مثلا:آداب الانترنيت,آداب استخدام الهاتف الجوال...أتمنى ان تكون الفكرة توضحت.
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  4. #4


    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي محمد جابر واختي رهام
    لا خلاف على أن العلم لا ينتهي في هذا الكون ويجب البحث ومواصلة الدرس ولكن أخي الكريم يبدو أن الفكرة لم تستكمل في الطرح فقد كان حديث سريع مع الأخت أم فراس حول بعض أقسام المنتدى وما يحدث فيها أ وقات من خلاف ينقلب إلى جدل ويولد نوع من الجفاء بين الإخوة في المنتدى على أقل تقدير، وعند الحديث عن العروض كان ما تفضلت به أختي أم فراس ملاحظة عابرة وسريعة على بعض الخلافات التي لاحظتها بين بعض الأعضاء الأفاضل فنحن لم نقصد التقليل من أهمية الموضوع ولا العزوف عنه وعدم دوام متابعته والحرص على أن يبقَ حياً ونحافظ على الشعر العمودي لأن الحفاظ عليه حفاظاً على أصول اللغة العربية ومحاربة لمخططات الغرب لتدير اللغة العربية من خلال التشجيع على اللهجات العامية والمحلية وعلى ما تعارف عليه الأدباء باسم الشعر الحر والنثر وغير ذلك، فالمسألة ليست إن كان هذا العلم ثقيل أو خفيف فكل يشعر بخفة اختصاصه أو ما يعشقه من علم أو فن على قلبه وغيره قد يشعر بثقله، ومن حيث أهميته في معركتنا ضد الغرب الذي يستهدف هذا النوع العلم لاستهدافه اللغة العربية لغة القرآن الكريم لا يخضع الأمر لخفته أو ثقله منحن معه إن كان خفيفاً أو ثقيلاً دون تردد
    خلاصة القول:
    قصدت وقصدت الأخت ريمة بنشرها الحوار الذي دار بيننا أن نقول:
    أنه يمكن للشعر الموزون الشعر العمودي وعلم العروض أن يلعب دوراً مهماً في معركة الأمة ضد عدوها خاصة وانه هو نفسه مستهدف جزء من أصول الحفاظ على لغتنا العربية لغة القرآن الكريم الهدف الرئيس لأعداء الأمة وذلك من خلال نظم أشعار تكون جزء من معركة الأمة ضد عدوها كل حسب علمه من الشعراء ومجاله وثقافته وبدل الانشغال في الجدل حول ما اساتقر عليه الأوائل ممن اشبعوا هذا العلم من نقاشا وأصلوا له ذلك الجدل الذي يولد الخلاف ويضيع الوقت والبعض قد يستعدي الآخر بسبب تعصبه لموقفه لينشغل الشعراء وعلماء اللغة باستخدام هذا الفن في تعبئة الأمة وليكون جزء من المعركة
    ذلك ما قصدت وقصدنا ولم نقصد التقليل من أهميته ومكانته لأننا نعلن أهميته والدور الذي يمكن أن يلعبه في صراعنا مع الغرب ونحافظ على وحدة موقفنا ولا نعمق الخلاف بيننا باختلافنا حول آراء في بعض موضوعاته أشبعها القدامي والمعاصير دراسة وتحليل وتصحيح وغير ذلك
    وتقبلوا تحياتي وحميتكم لهذا العلم محمودة


  5. #5
    الأخت ريمه . حفظها الله
    العروض من التراث العربي , لقد وضعه الشيخ الجليل / الخليل بن أحمد الفراهدي , والعروض لم يوضع عبثاً , فهو مرتبط بعلوم أخرى , ولقد واجه العروض مقاومة من أهل العلوم العربية لأجل التخلص منه , لكي يصبح بعد ذلك كل شيء عندهم شعرا , ولذلك يجب اجترار هذه المادة حتى تهضم جيداً , ويظل التوسع فيها لفائدة نحتاجها , لنفرق بين علم التجويد وأزمانه اللفظية , وبين علم العروض وأزمانه اللفظية , والتوسع فيه سيعود حتماً لصالح المسلمين لكي لا يختلط التجويد بالإنشاد , وللأسف نرى أن أطفالآ يتغنون بالدعاء ولا يحسبه السامع إلا تجويداً , فالتجويد للقرآن وحده , والأنشاد للشعر وحده , ليس شرطاً أن يكون الإنشاد أغنية أو دعاء أو مديحاً بل هو من تراثنا العربي ويجب المحافظة عليه , سواء رضيتم أم أبيتم , ودعونا نجتره كل يوم وليلة لنصنع منه زبدة تنفعنا بعون الله ., والسلام عليكم.
    أختكم رهام

  6. #6
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهام فتوش مشاهدة المشاركة
    الأخت ريمه . حفظها الله
    العروض من التراث العربي , لقد وضعه الشيخ الجليل / الخليل بن أحمد الفراهدي , والعروض لم يوضع عبثاً , فهو مرتبط بعلوم أخرى , ولقد واجه العروض مقاومة من أهل العلوم العربية لأجل التخلص منه , لكي يصبح بعد ذلك كل شيء عندهم شعرا , ولذلك يجب اجترار هذه المادة حتى تهضم جيداً , ويظل التوسع فيها لفائدة نحتاجها , لنفرق بين علم التجويد وأزمانه اللفظية , وبين علم العروض وأزمانه اللفظية , والتوسع فيه سيعود حتماً لصالح المسلمين لكي لا يختلط التجويد بالإنشاد , وللأسف نرى أن أطفالآ يتغنون بالدعاء ولا يحسبه السامع إلا تجويداً , فالتجويد للقرآن وحده , والأنشاد للشعر وحده , ليس شرطاً أن يكون الإنشاد أغنية أو دعاء أو مديحاً بل هو من تراثنا العربي ويجب المحافظة عليه , سواء رضيتم أم أبيتم , ودعونا نجتره كل يوم وليلة لنصنع منه زبدة تنفعنا بعون الله ., والسلام عليكم.
    أختكم رهام
    ممتاز اختي رهام.هذا على الصعيد التعليمي,اما على صعيد الكتابة والادب والادباء,فنلاحظ ان الامر كاللغة تماما وأنماط الكتابة مثلا,هي الأساس ,ويبقى امر التجديد والتطوير والبناء عليها,هنا الفكرة ,فكما ترين ان مجال التجديد متاح بطريقة ما,إما بالغرض الأدبي,بمواضيع الأبحاث,بمعالجة مالم يسبق معالجته ,من أمور تمس المنتديات مثلا وهكذا...امور راهنة ماعولجت قبل ذلك.لك الاحترام دوما.
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  7. #7
    شكرا للتوضيح أستاذ مصطفى .
    ولقد قرأت مقتطف من كتاب وددت نشره لشرح وجهة نظري الخاصة:
    حين تقف عند نص لأبي نصر الفارابي :
    تحسب أنه بلغ من الغموض درجة يصعب معه تصور مابلغه من تعقيد وحشو وترديد لألفاظ لامعنى لها ,والسبب في ذلك أنه بحاجة إلى مثال يوضحه
    ويجليه ,ولاسبيل إليه إلا عن طريق صورة تلخص الواقع الموضوعي كما هو في واقعه,نضعها أمامنا ثم نبدأ بالتعرف على النص من خلالها.
    من كتاب جدلية الحرف العربي وفيزيائية الفكر والمادة :محمد عنبر:1987
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  8. #8

    أخي العزيز / مصطفى انشاصي المحترم
    من هذه الفقرة التي تضمنتها رسالتك أنطلق في الحديث معك :
    (((وبدل الانشغال في الجدل حول ما استقر عليه الأوائل ممن اشبعوا هذا العلم من نقاشا وأصلوا له ذلك الجدل الذي يولد الخلاف ويضيع الوقت والبعض قد يستعدي الآخر بسبب تعصبه لموقفه لينشغل الشعراء وعلماء اللغة باستخدام هذا الفن في تعبئة الأمة وليكون جزء من المعركة)))
    @@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
    بسم الله الرحمن الرحيم
    أخي الكريم مصطفى انشاصي , سلام الله عليكم ورحمة منه وبركه وبعد .
    الأمة المسلمة كلها تدور في دائرة المعركة , من الصغير إلى الكبير , والمعارك لا تنتهي , من معركة البناء إلى معركة الاقتصاد إلى معركة الحلول الاجتماعية إلى معركة مع الأعداء , إلى معركة الصراع الثقافي , وكلها معارك وكل من خاض المعركة فهو في جهاد , والجهاد أنواع , وأعظمها جهاد الابن لأبوية , ثم الجهاد في سبيل الله لمقاتلة الأعداء , والجهاد يبدأ بالقلم وينتهي عند نزع الروح من الجسد , وما من علم من علوم الدنيا إلا له من يخالفه من العلماء أو أن يزيد عليه ليصبح العلم نوراً , فالنحو والصرف واللهجات اليمنية لم تزل دائرتها في جهاد والبحث فيها مستمر ولم ينقطع , فمنهم من يريد التشويه للحقيقة , ومنهم من يريد تثبيت الحقائق والصراع لا ينتهي إلى يوم الدين , ومثله العروض , وكل نستطيع وضعه ضمن دائرة التراث العربي الإسلامي للدفاع عن لغتنا وديوان العرب شعرنا وقرآننا ولغتنا , ولا نستطيع أن نقلل واحداً من هذه العلوم لأنها مترابطة ومتراصة ومتماسكة , وإن ضاع واحد منها يستطيع الخبيث الحاقد أن يتناول الأخرى ليسقطها وهكذا , ولكن هل إن دقت ساعة العمل في الجهاد يستطيع المسلم أن يقول لك ( انتظرني لأكمل جدالي مع الآخرين حول العروض أو غيره ؟ ) طبعاً لا , لأن دور الإنسان في هذه الحياة التفكر بكل شيء , في القراءة والكتابة والتأليف وجلب الأرزاق وصلة الرحم وحج البيت والصيام والصلاة والجهاد في سبيل الله , أي أن الجدال والمجادلة والنقاش والمناقشة ما هي إلا أعمال ثانوية يدافع المسلم بها عن تراثه لفترة محدودة ثم يعود إلى ما كان يريد أن يعمله .
    ولو علمت أن النقاش في العروض هو أهم من مناقشة أمور النحو والصرف الذي تآمر عليها المتآمرون , لما أحوجنا إلى إضاعة الوقت للحوار الآن . لأن أعداء التراث العربي والإسلامي حينما يسقطون العروض من أيدينا بحجج فلسفية , ويقنعون أبناءنا بأن العروض صعب ولا فائدة من الوزن ولا من الشعر العمودي بل إن قصيدة النثر بها الجماليات وفيها المحسنات اللفظية , وهي حضارية ونحن نريد التطور فاتركوا الماضي , فالشعر الحر وقصائد التفعيلة المأخوذة من مثقفي فرنسا هي الأنفع والأروع . ومن هنا ماذا يحدث وسيحدث ؟
    الذي سيحدث ويحدث الآن فعلاً أن الناس هجرت العروض وتوجهوا إلى اللون الأدبي الجديد قصيدة النثر , واعتبروا كل الهذيان الذي نقرأه هو شعر , ومن هذا المنطلق سيثبتون بفلسفتهم الخبيثة على أن القرآن والحديث والخطب الفصيحة ما هي إلا ألوان من الشعر حتى ولو كانت غير موزونة , وما رأيك أستاذي إذا تناولوا بعض الآيات يحسبها الجهلة من جيلنا بأنها شعراً , وأعرف أن شخصاً اخترع عروضاً جديداً , يقول فيه (( أنظروا إلى معجزات اللغة العربية كيف أن الآية القرآنية موزونة )) وما أكثر الآيات القرآنية التي يفكر بها الجهلة بأنها شعراً , وما هي من الشعر بشيْ , وهنا كيف نقنعهم بأن الآية الكريمة مثلاً :
    (( لن تنالوا البر حتى تنفقوا )) ,;ويشبه وزنها (( فاعلاتن فاعلاتن فاعلا )), بأنها ليست شعراً ولا تتزن بوزن الشعر ؟ , ولا يكون ذلك إلا إذا عرفوا الفرق بين طريقة الإنشاد الشعري وبين التجويد وأزمنة كل منهما المتنباينة والمتفارقة , ولأن الآية تجود تجويداً , والتجويد ينسف بالإيقاع نسفاً , لبعده عن الإيقاع الشعري وإن مثل هذه الأمور لم يخبرنا بها الخليل , حتى ولم يكمل الخليل عمله ليعرفنا شيئاً مما فهمه عن الإيقاع الشعري ولو بالتلميح .
    وماذا نقول لشخص عندما يقرأ حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ((( أنا النبي لاكذب أنا ابن عبد المطلب )) كيف نقنعه بأن هذا ليس شعراً حتى ولو كان بوزن الشعر , من هنا عليك يا أخي أن تعرف أهمية الجدال في العروض واختلاف الناس فيه, فهُم في معركة حقاً بين الحق والباطل وجزاك الله كل خير , والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    أخوكم غالب أحمد الغول

المواضيع المتشابهه

  1. الجامع في تاريخ الأدب العربي الأدب القديم
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-12-2016, 07:32 PM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-26-2013, 02:27 PM
  3. الأدب الألخميائي (الأدب الإسباني المكتوب بحروف عربية)
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأبحاث والدراسات النقدية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-16-2012, 07:39 AM
  4. الأدب الروحاني المُغَيّب في الأدب العربي
    بواسطة تحسين في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-16-2011, 08:24 AM
  5. الدكتور حسام الخطيب : الأدب المقـــارَن يمهد الطريق إلى عالمية الأدب
    بواسطة ملده شويكاني في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-01-2010, 08:01 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •