منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: المراة الوطن

العرض المتطور

  1. #1

    المراة الوطن

    المرأة .. الوطن
    --------------
    ماذا يريد الرجل من الزواج ..؟؟
    امر سهل وبسيط فالرجل يريد من الزواج وطنا خاصا به ينتمى اليه
    وماذا تريد المرأة من الرجل ؟
    ايضا تريد المرأة من الرجل وطنا تحبه وتعشقه الى الابد دون خوف او قلق .. كلاهما ..
    الرجل يريد من المرأة وطنا خاصا به ينتمى اليه ,
    والمرأة تريد من الرجل وطنا خاصا بها تحبه وتعشقه الى الابد دون خوف او قلق ..
    واذا اردنا تطبيق العلاقة بين الرجل والمرأة ,
    العلاقة على مستوى الدول ..
    فالمرأة هى الشعب الذى يقبل على الحاكم الذى يسعده ويرضيه ويرفع مستوى معيشته ..
    والرجل هو الحاكم الذى يريد من الشعب الطاعة والمحبه والاخلاص والولاء
    والمشكلة ليست فى كون المرأة هى الشعب والرجل هو الحاكم ,
    المشكلة فى كيفية استمرار الحياة بين الرجل والمرأة على هذا الاساس ..
    فكما يحدث انقلاب ضد حاكم من بعض رجاله المقربين ,
    او ثورة شاملة من الشعب عليه ,
    فقد يحدث ان تتقلب المرأة على رجلها . ( حبيب او خطيب او زوج).
    وممن المحتمل ان تطلب المرأة الطلاق من الرجل فى حالة الزواج والعكس صحيح ,
    او ينتهى الحب بين اثنين تعاهدا على الحب الى الابد ,
    عندما لا يجد الرجل فى حبيبته الشعب المثالى الذى يريده فى الوطن الخاص به ,
    كما قد لا تجد المرأة فى الرجل الحبيب الحاكم المثالى الذى تريده لحياتها ومستقبلها ,
    فينتهى الحب بحب آخر .. الخ .
    واذا كان الرجل حاكما مثاليا ,
    سيحاول ان يرتقى بشعبه (زوجته) فيكمل كل نقائصها لكى يجعلها زوجة كاملة , مثقفة وانيقة وذواقة ومتدينة وجميلة فى وقت واحد –
    وكما هو الحاكم المثالى الذى يجلب كل شئ لشعبه فى سبيل تطوره وتقدمه , فالرجل المثالى يمكنه أن يجلب كل شئ لكى يرتقى بزوجته ,
    وكما هى الدول الفقيرة التى لا تكفى ميزانياتها للنهوض بالشعب الى اعلى درجات التقدم والتطور ,
    هو الرجل الفقير ايضا ,
    كلاهما يعتمد طريقين –
    اما الاقتراض فى خطة قصيرة الاجل , لتحقيق النهضة اللازمة لرقى الشعب – او اعتماد خطة طويلة الاجل ..
    وعلى الرجل ان يعتمد الخطة المناسبة للارتقاء بزوجته كما يريدها ان تكون فى خياله ..
    فما هو موقف المرأة مع الرجل الذى تخطط لحياتها معه على مزاجه ونظرته الذاتية ؟
    موقفها مثل موقف اى شعب ترضيه خطوات حاكمه وتسعده ,
    فيهلل للحاكم ويصفق له ويهتف بحياته ,
    وهكذا المرأة سوف تهلل وتهتف بحياة رجلها عندما تكون راضية على خطواته معها ..
    وقد لا يرضى الشعب عن الخطوات فيسخر ويستهزئ بحاكمه
    وقد ينقلب عليه ,
    وهكذا المرأة ايضا قد لا ترضى عن خطوات زوجها فى حياتها معه ,
    وعلى الرجل الذكى كما هو الحاكم الذكى ان يبحث عما يؤلم امرأته (حبيبة اة زوجة ) ويحاول ان يسعدها او يقنعها بما يفعله .

    ولله الحمد من قبل ومن بعد

  2. #2
    السلام عليكم
    تشبيه بليغ وقوي جداجدا واهلا بك استاذنا ومشرفنا الغالي
    اولا هذا طرح مهم وقيم جدا ولاكمال فكرتك اقول:
    في زمننا ولاادري ان كان من قبل باتت العلاقة تنافسية وليست تكاملية لان العلاقة بين الحكومة والشعب يجب ان تقوم على الجدوى والفائدة العميمة والا فستصبح مسار تخريبي بمعنى:
    عندما لاتتقبل المراة دورها ولاتعمل باخلاص ولايمارس دوره الرجل كما يجب وينبغي وانما يستغل القوامة بقسوة لتنفيذ مايريد هو تصبح علاقة جدلية وليست علاقة فائدة وعمل مثمر من هنا اصل الخلافات
    لك شكري وامتناني
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    ماذا يريد الرجل من الزواج ..؟؟

    سؤال عميق ومهم جدا عندما نعرف الاجابة بعد\ قراءة القران واستقراء الواقع سوف نجيب بجدارة
    شكرا لهذا الموضوع الحيوي
    اديبه

  4. #4

    الاستاذه ريم الموقره

    احترامي

    وكل التقدير

    المراه هي المراه

    هي نصف الدنيا

    هي السكينه والاستقرار

    هي درجة الامان

    هي الدافع للارتقاء ايا كان الزمان والمكان

    هي الام والاخت والزميله والصديقه

    هي امنا حواء

    دمت راقيه سالمه مكرمه

  5. #5

    الاستاذه اديبه نشاوي الموقره

    احترامي

    كل الموده وكل التقدير

    المراه نصف المجتمع

    المراه هي السلطه التنفيذيه في المنزل

    المراه هي شريكة زوجها في صنع المستقبل

    المراه هي البسمه والتفاؤل

    هي القادره على خلق حياة سعيده رغم ظروف المعيشة المتعبه

    دمت اديبه راقيه سالمه منعمه وغانمه مكرمه

  6. #6

    رد: المراة الوطن

    المرأة العاملة .. بين الالتزام والواجب
    عندما تقرر المرأة العمل في مكان واحد بجانب الرجل , تكون قد قررت أن تساوي نفسها في الحقوق , وبالتالي يجب أن يكون مفهوما إنها متساوية في الوجبات , فلا يوجد ما يسمى بالمعاملة الخاصة للمرأة العاملة , ما دامت قد فرضت نفسها في نفس الأجواء وتحت نفس الظروف , حتى لا تصبح أداة ضغط في مجرى العمل اليومي لزملائها من الموظفين .
    وحق المرأة في العمل مكفول ومشروع ضمن المعطيات الدينية والأخلاقية التي كفلها الإسلام لها , ما دامت تتقيد بالزى الشرعي , والاتزان في التصرف وتؤدي واجباتها بانضباطية كاملة , فلا ترفع صوتها , ولا تتطاول على احد في المظهر أو الجوهر , أو تستغل صفات تملكها , لتثير المشاكل على غيرها .
    وفي جمهورية مصر العربية , تجري دراسات موسعة الآن لوقف تعيينات النساء في دواوين العمل الحكومي , بل إن الدراسة تجنح إلى تقليص عدد النساء العاملات حاليا في الدواوين الحكومية مقابل تعويضهن براتب تقاعدي , والأسباب الكافية وراء هذه الدراسات تسعى إلى تخفيف حدة التضخم الوظيفي في دواوين العمل الحكومي , والتخفيف من أزمة المواصلات , والمشاكل التي تواجه المرأة العاملة في انتقالها من والي مقار عملها , منح المرأة الفرصة للاهتمام بواجبها الأساسي داخل بيتها ومع أفراد أسرتها , لان هذا الواجب لا يقل في أهميته ونتائجه على المجتمع بشكل عام , عن تشغيلها في الدواوين الحكومية , ضمن وضع البطالة المقنعة , التي تعني تعيين عدد كبير من الأشخاص , على عدد محدود من الوظائف , دون أن تكون هناك حاجة مأساة لوجودها , وهذا التزايد البشري سيؤدي إلى نتائج سلبية على المجتمع أهمها عدم الإحساس بالمسئولية , واللامبالاة والسلبية بخلاف المشاكل الأسرية والاجتماعية المصاحبة لتشغيل مجموعات كبيرة من الأفراد تزيد على حجم الأعمال .
    ورأت الدراسة إن الاستغناء عن الجنس الناعم , هو الحل المثالي , للعديد من تلك المشاكل الناشئة عن التضخم الوظيفي , وقد أثارت هذه الدراسة فريقا من المعارضين ترفض إبعاد المرأة عن أجواء العمل , دون أن تقدم البديل العملي , والدليل الواقعي المنطقي لوجهة نظرها المعارضة سوى تلك العبارات العامة الهلالية , في إن للمرأة الحق في العمل مثل الرجل , لان المرأة نصف المجتمع وان هناك نساء مبدعات وعالمات , سيخسرهن المجتمع , ويخسر تفوقهن الذهني , فكان الرد على هذا المنطق إن للمرأة الحق في العمل في مجالات الطب والتمريض والتدريس والمختبرات العلمية , لكن وجودها في دواوين العمل الوظيفي الإداري الروتيني الحكومي بهذا الكم لا يوجد ما يبرره في ظل التضخم الوظيفي , وان تفرغ المرأة لبيتها هو أفضل بكثير وعمل يستحق الإشادة والتقدير , لخلق جيل صالح , وتدبير النشء , وتهيئة الأجواء لبيت سعيد , وهذا عمل لا يقل عن عمل المدرسات أو الممرضات والطبيبات أو المضيفات على الطائرات , ويوفر على بلد مزدحم بالسكان الكثير من المشاكل الخاصة والعامة .

  7. #7

    رد: المراة الوطن

    المرأة العاملة .. بين الالتزام والواجب
    عندما تقرر المرأة العمل في مكان واحد بجانب الرجل , تكون قد قررت أن تساوي نفسها في الحقوق , وبالتالي يجب أن يكون مفهوما إنها متساوية في الوجبات , فلا يوجد ما يسمى بالمعاملة الخاصة للمرأة العاملة , ما دامت قد فرضت نفسها في نفس الأجواء وتحت نفس الظروف , حتى لا تصبح أداة ضغط في مجرى العمل اليومي لزملائها من الموظفين .
    وحق المرأة في العمل مكفول ومشروع ضمن المعطيات الدينية والأخلاقية التي كفلها الإسلام لها , ما دامت تتقيد بالزى الشرعي , والاتزان في التصرف وتؤدي واجباتها بانضباطية كاملة , فلا ترفع صوتها , ولا تتطاول على احد في المظهر أو الجوهر , أو تستغل صفات تملكها , لتثير المشاكل على غيرها .
    وفي جمهورية مصر العربية , تجري دراسات موسعة الآن لوقف تعيينات النساء في دواوين العمل الحكومي , بل إن الدراسة تجنح إلى تقليص عدد النساء العاملات حاليا في الدواوين الحكومية مقابل تعويضهن براتب تقاعدي , والأسباب الكافية وراء هذه الدراسات تسعى إلى تخفيف حدة التضخم الوظيفي في دواوين العمل الحكومي , والتخفيف من أزمة المواصلات , والمشاكل التي تواجه المرأة العاملة في انتقالها من والي مقار عملها , منح المرأة الفرصة للاهتمام بواجبها الأساسي داخل بيتها ومع أفراد أسرتها , لان هذا الواجب لا يقل في أهميته ونتائجه على المجتمع بشكل عام , عن تشغيلها في الدواوين الحكومية , ضمن وضع البطالة المقنعة , التي تعني تعيين عدد كبير من الأشخاص , على عدد محدود من الوظائف , دون أن تكون هناك حاجة مأساة لوجودها , وهذا التزايد البشري سيؤدي إلى نتائج سلبية على المجتمع أهمها عدم الإحساس بالمسئولية , واللامبالاة والسلبية بخلاف المشاكل الأسرية والاجتماعية المصاحبة لتشغيل مجموعات كبيرة من الأفراد تزيد على حجم الأعمال .
    ورأت الدراسة إن الاستغناء عن الجنس الناعم , هو الحل المثالي , للعديد من تلك المشاكل الناشئة عن التضخم الوظيفي , وقد أثارت هذه الدراسة فريقا من المعارضين ترفض إبعاد المرأة عن أجواء العمل , دون أن تقدم البديل العملي , والدليل الواقعي المنطقي لوجهة نظرها المعارضة سوى تلك العبارات العامة الهلالية , في إن للمرأة الحق في العمل مثل الرجل , لان المرأة نصف المجتمع وان هناك نساء مبدعات وعالمات , سيخسرهن المجتمع , ويخسر تفوقهن الذهني , فكان الرد على هذا المنطق إن للمرأة الحق في العمل في مجالات الطب والتمريض والتدريس والمختبرات العلمية , لكن وجودها في دواوين العمل الوظيفي الإداري الروتيني الحكومي بهذا الكم لا يوجد ما يبرره في ظل التضخم الوظيفي , وان تفرغ المرأة لبيتها هو أفضل بكثير وعمل يستحق الإشادة والتقدير , لخلق جيل صالح , وتدبير النشء , وتهيئة الأجواء لبيت سعيد , وهذا عمل لا يقل عن عمل المدرسات أو الممرضات والطبيبات أو المضيفات على الطائرات , ويوفر على بلد مزدحم بالسكان الكثير من المشاكل الخاصة والعامة .

  8. #8

    رد: المراة الوطن

    المراه العامله
    2
    ---------------
    وإذا كانت تلك الدراسة تتحدث عن حل مثالي لمشكلة اقتصادية واجتماعية في بلد عربي إسلامي , فهي تبدو واقعية لتنفيذها في كل البلدان الإسلامية والعربية .
    ويبدو أمر الاستغناء عن الجنس الناعم في العمل حلا للكثير من الإشكالات التي تطفو على السطح الإداري والاجتماعي في مجتمعات الدول العربية والإسلامية المحافظة من عدة أنواع أهمها :
    أولا : إن وجود العاملات في عدد محدود وسط عدد كبير من العمال يثير إشكاليات يعتبر الخوض فيها مخالفا للتقاليد والأعراف , وهناك تعقيدات كثيرة يسببها عمل المرأة منها ارتفاع نسبة حالات الطلاق في أوساط النساء العاملات , وارتفاع متوسط العمر الذي تتزوج فيه الفتاة العاملة إلى ما فوق الثلاثين بخلاف إن محاكاة المرأة العاملة للرجل في المجتمعات العربية والإسلامية تقتل في بعض الحالات , مشاعر القوة والكرامة والكبرياء عند الموظفين من الرجال , إذا ما تسيدت المرأة مكان العمل بشكل أو بأخر .
    ثانيا : إن المفهوم الحضاري للمرأة الشرقية , مع الأسف , يجعلها تنظر إلى مكان العمل نظرة جد متخلفة , وضيقة , بعكس الحال عند المرأة في المجتمعات الصناعية المتقدمة التي تمارس العمل بالتزام وانضباطية لا يجعلها تتصور نفسها مميزة بعملها , مفروض على الجميع التعامل بخصوصية قد لا تكون مقبولة عند الأكثرية المحافظة من الرجال ذوي النشأة الإسلامية والأخلاقية التقليدية في مجتمعاتنا العربية .
    ثالثا : إن الدعوة إلى ضبط حق المرأة في العمل ضمن اشتراطات معينة , لا تعني بأي حال حجب حقوقها في التعليم , والثقافة , والاشتغال بالمهن الإنسانية الخاصة مثل التدريس والتمريض وإعمال الجمعيات الخيرية والنسائية في رعاية الطفولة والأمومة , أو الاشتغال في المهن العلمية المتخصصة داخل المختبرات والدوائر المغلقة التي لا يكون فيها اختلاط ملحوظ وشديد مثل إعمال السكرتارية والاختزال والطباعة على الآلة الكاتبة في مكاتب أصحاب المناصب العليا , حيث يكون الاختلاط في أضيق نطاق , والتأثير محدود في اتجاهات ايجابية .
    رابعا : ليس المقصود بهذا كله التهجم على حق المرأة في العمل , بل العكس هو الصحيح انه تكريم لها , وهي إلام والأخت والزوجة التي ترعى وتربي , وتصل , وتود , وترحم , وهذا عمل كرمها به الإسلام والمجتمع , وكفل لها حقوقا على رجلها إن كان والدا أو زوجا أو أخا , ما دامت تؤدي عملها على خير وجه .
    أم إن هذه المهمة لم تعد لائقة في هذا الزمان العصري ؟

المواضيع المتشابهه

  1. واقع المراة
    بواسطة عماد موسى في المنتدى آراء ومواقف
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11-23-2015, 10:21 AM
  2. الام الجماع عند المراة
    بواسطة المربد في المنتدى فرسان الطب البديل.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-27-2015, 11:40 AM
  3. الى الاحبة في الوطن وخارج الوطن بمناسبة اشراقة يوم عيد الام لكم مني‎
    بواسطة وفاء الزاغة في المنتدى فرسان الفلاشات والصوتيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-19-2012, 06:11 PM
  4. هل المراة إنسان؟
    بواسطة manar_12 في المنتدى جميل الخواطر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-16-2011, 06:13 AM
  5. من هي المراة؟
    بواسطة ندى نحلاوي في المنتدى فرسان العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-18-2010, 01:00 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •